عزيز أخنوش خلال توقيعه في لائحة الحاضرين بمؤتمر حزب " الحمامة" جدد عزيز أخنوش التأكيد خلال كلمته الافتتاحية، خلال المؤتمر الوطني السابع، المنعقد مساء يوم الجمعة 4 مارس 2022، أن الحزب يمتلك خطابا سياسيا صريحا ورؤية حزبية واضحة للتنمية وبرنامج حكومي متكامل يترجم سياسة الأحرار.
وأشار ذات المتحدث أن "المغاربة عبروا عن تفاعل إيجابي مع أداء الأحرار في محطات عديدة توجت في محطة 8 شتنبر الماضي باحتلال الحزب للمركز الأول"، مشيرا إلى أن "الحزب له خزان كبير من المناضلين والمناضلات في جميع جهات المغرب في المدن والقرى، وفي الجبال".
ونوه زعيم "الأحرار" بالأدوار التي تقوم بها شبيبة الحزب، من خلال انخراطها في النقاش المجتمعي والعمومي بكل قوة.
وقال في هذا الصدد: "... أخذنا على عاتقنا منذ تولينا رئاسة الحزب مسؤولية تعزيز دوره في الحقل السياسي المغربي، وتمكنا جميعا من تحقيقه بفضل الله أولا، ثم بفضل التعبئة والانخراط الشامل لكافة المناضلين والمناضلات".
مردفا: "... في خمس سنوات، وبناء على مرجعية ديمقراطية اجتماعية واضحة المعالم جددنا أنظمتنا وقوانينا الداخلية وعززنا مسار الأحرار بتأسيس تنظيمات موازية التي ساهمت في إغناء عمل الحزب".
وأبرز عزيز أخنوش أن مهمة الحزب اليوم تتجلة في تنزيل التزاماته على أرض الواقع، لان هذا هو التعاقد مع المغاربة، مشيرا إلى أن "الحزب اليوم قوي بأكثر من 2 ملايين و 100 ألف صوت مما يمنحه شرعية شعبية مستمدة من صناديق الاقتراع".
وأضاف في معرض كلامه أن "هذا العدد من الأصوات لم يسبق أن حصل عليه حزب سياسي من قبل"، مؤكدا بأن "حزب الأحرار له اليوم أكثر من 10 الاف منتخب، وهو أول قوة سياسية في المغرب بفضل الثقة التي منحها إياه المغاربة".
وأشار ذات المتحدث أن "المغاربة عبروا عن تفاعل إيجابي مع أداء الأحرار في محطات عديدة توجت في محطة 8 شتنبر الماضي باحتلال الحزب للمركز الأول"، مشيرا إلى أن "الحزب له خزان كبير من المناضلين والمناضلات في جميع جهات المغرب في المدن والقرى، وفي الجبال".
ونوه زعيم "الأحرار" بالأدوار التي تقوم بها شبيبة الحزب، من خلال انخراطها في النقاش المجتمعي والعمومي بكل قوة.
وقال في هذا الصدد: "... أخذنا على عاتقنا منذ تولينا رئاسة الحزب مسؤولية تعزيز دوره في الحقل السياسي المغربي، وتمكنا جميعا من تحقيقه بفضل الله أولا، ثم بفضل التعبئة والانخراط الشامل لكافة المناضلين والمناضلات".
مردفا: "... في خمس سنوات، وبناء على مرجعية ديمقراطية اجتماعية واضحة المعالم جددنا أنظمتنا وقوانينا الداخلية وعززنا مسار الأحرار بتأسيس تنظيمات موازية التي ساهمت في إغناء عمل الحزب".
وأبرز عزيز أخنوش أن مهمة الحزب اليوم تتجلة في تنزيل التزاماته على أرض الواقع، لان هذا هو التعاقد مع المغاربة، مشيرا إلى أن "الحزب اليوم قوي بأكثر من 2 ملايين و 100 ألف صوت مما يمنحه شرعية شعبية مستمدة من صناديق الاقتراع".
وأضاف في معرض كلامه أن "هذا العدد من الأصوات لم يسبق أن حصل عليه حزب سياسي من قبل"، مؤكدا بأن "حزب الأحرار له اليوم أكثر من 10 الاف منتخب، وهو أول قوة سياسية في المغرب بفضل الثقة التي منحها إياه المغاربة".
