إن هناك أياد مسعورة تحرك الملفات والمتابعات بشكل منظم ومٌوَجَّهٍ ضد مناضلي حزب الطليعة وطنيا، على طول جغرافية الوطن، وتستهدف بالأساس كسر شوكة المناضلات والمناضلين الطليعيين، على خلفية انخراطهم في الحراك المطلبي العادل الذي يخوضه المغاربة وطنيا:
- البودالي صفي الدين، عضو الكتابة الوطنية لحزب الطليعة:
تحريك ملف مقاطعة استفتاء 2011 بقلعة السراغنة، لماذا الآن بالضبط ؟
- الطوطاسي عبد المجيد، عضو الكتابة الإقليمية لحزب الطليعة ببني ملال:
استدعاء واستنطاق بولاية الأمن فيما يخص دواعي مساندة حراك الريف، وهو منسق دينامية جبهة الحراك ببني ملال.
- زكرياء الوافي، مسؤول القطاع الطلابي بالشبيبة الطليعية بطنجة:
استدعاء واستنطاق بولاية الأمن على خلفية معركة الحركة الطلابية الجامعية بطنجة.
- جلال الحلماوي، محام وعضو مكتب فرع حزب الطليعة ببني ملال:
استدعاء واستنطاق على هامش ديناميته ومسؤولياته في متابعة وفضح ملفات حماية المال العام.
- الحسين موماد، عضو فرع حزب الطليعة ببني ملال:
استدعاء واستنطاق على خلفية مساندة حراك الريف.
- الهواري ع العزيز، مناضل حزب الطليعة بركان: استدعاء واستنطاق من طرف الشرطة القضائية ببركان على خلفية الحراك المطلبي ببركان.
- فاروق مهداوي، مناضل الشبيبة الطبيعية وعضو اللجنة الوطنية للقطاع الطلابي: اعتقل واستنطق من طرف الشرطة القضائية ببركان على اثر منع إحدى الوقفات التي دعا إليها الحراك بالمدينة.
- عبدالله بيبدأ، مناضل حزب الطليعة بركان: اعتقال وتلفيق تهم واهية وخطيرة على اثر عملية اخلاء الملك العام وأصدرت في حقه المحكمة الإبتدائية بركان حكما قاسيا (شهرا واحد سجنا نافذا).
هيهات هيهات، فهي أساليب عتيقة جدا، جربها من قبل من سبقوكم.
لن نسكت عن استهداف خيرة مناضلاتنا ومناضلينا.
ولن ننسحب من معركة بناء الدولة الوطنية الديمقراطية.
