لوغو التنسيقية النقابية للأطباء العامين بالقطاع الخاص وجهت ثلاث هيئات تمثل أطباء القطاع الخاص في المغرب نداء إلى عموم الطبيبات والأطباء للمشاركة المكثفة في الوقفة الاحتجاجية المقررة يوم السبت 20 دجنبر 2025، ابتداء من منتصف النهار أمام مقر الهيئة الوطنية للطبيبات والأطباء بالرباط، للمطالبة بالتنظيم الفوري لانتخابات الهيئة التي انتهت ولايتها قبل ثلاث سنوات.
وأوضح بلاغ مشترك صدر عن الائتلاف الوطني لأطباء القطاع الحر والتنسيقية النقابية للأطباء العامين بالقطاع الخاص والنقابة الوطنية لأطباء الشغل في القطاع الخاص، أن هذه الخطوة التصعيدية تأتي ردا على ما وصفته بـ"الجمود المطوَّل" الذي يعرفه المسار الانتخابي للهيئة، معتبرة أن استمرار هذا الوضع يشكل "مساساً خطيراً بالحكامة الديمقراطية وبالشرعية القانونية للهيئة".
وأضافت التنظيمات النقابية الموقعة أن التأجيلات المتكررة وغير المبررة لانتخابات الهيئة تمثل انتهاكا لحقوق الأطباء في تمثيلية مهنية منتخبة وذات مشروعية، مهيبة بالسلطات والمؤسسات الوصية إلى التدخل العاجل لوضع حدٍّ لحالة "المماطلة والتسويف" التي تُعرقل تجديد الهياكل وتعيق أداء الهيئة لمهامها القانونية.
كما دعت النقابات الموقعة إلى ضرورة إطلاق مسار انتخابي ديمقراطي وشفاف يضمن تمثيلية حقيقية للأطباء واحترام إرادتهم، مؤكدة أن التعبئة الجماعية ووحدة الصف المهني تشكلان اليوم أساسا للحفاظ على مصداقية الهيئة الوطنية، وصون مكانتها كمؤسسة تمثيلية وفاعلة في المشهد الصحي الوطني.
وأوضح بلاغ مشترك صدر عن الائتلاف الوطني لأطباء القطاع الحر والتنسيقية النقابية للأطباء العامين بالقطاع الخاص والنقابة الوطنية لأطباء الشغل في القطاع الخاص، أن هذه الخطوة التصعيدية تأتي ردا على ما وصفته بـ"الجمود المطوَّل" الذي يعرفه المسار الانتخابي للهيئة، معتبرة أن استمرار هذا الوضع يشكل "مساساً خطيراً بالحكامة الديمقراطية وبالشرعية القانونية للهيئة".
وأضافت التنظيمات النقابية الموقعة أن التأجيلات المتكررة وغير المبررة لانتخابات الهيئة تمثل انتهاكا لحقوق الأطباء في تمثيلية مهنية منتخبة وذات مشروعية، مهيبة بالسلطات والمؤسسات الوصية إلى التدخل العاجل لوضع حدٍّ لحالة "المماطلة والتسويف" التي تُعرقل تجديد الهياكل وتعيق أداء الهيئة لمهامها القانونية.
كما دعت النقابات الموقعة إلى ضرورة إطلاق مسار انتخابي ديمقراطي وشفاف يضمن تمثيلية حقيقية للأطباء واحترام إرادتهم، مؤكدة أن التعبئة الجماعية ووحدة الصف المهني تشكلان اليوم أساسا للحفاظ على مصداقية الهيئة الوطنية، وصون مكانتها كمؤسسة تمثيلية وفاعلة في المشهد الصحي الوطني.
