فشل وزير الخارجية الجزائري في مواجهة نظيره المغربي ناصر بوريطة وعاد خالي الوفاض من فنلندا.
بدأ عطاف جولته يوم الخميس 23 أبريل 2025 بزيارة هلسنكي، حيث استُقبل من قبل نظيرته الفنلندية إلينا فالتونين. ومع ذلك، لم تُشر البيانات الرسمية الفنلندية والجزائرية إلى أي دعم صريح من الحكومة الفنلندية لموقف الجزائر بشأن الصحراء المغربية.
وجاء في بيان الحكومة الفنلندية، أن هذه المحادثات «استعرضت علاقات الصداقة والتعاون بين فنلندا والجزائر ، مع التركيز على تطويرها عبر إنشاء آليات مؤسساتية وإثراء الإطار القانوني للعلاقات الثنائية، فضلاً عن تشجيع التواصل بين شركات البلدين».
بعد يوم من الزيارة لفنلندا، عاد أحمد عطاف بهدوء إلى الجزائر، من دون أن تحظى عودته بتغطية إعلامية في فنلندا.
تأتي جولة عطاف في بلدان الشمال الأوروبي بعد أيام قليلة من جولة دبلوماسية قام بها وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، شملت عدة دول أوروبية. وقد عزز المغرب خلالها مواقفه بشأن قضية الصحراء، مستفيدًا من دعم أمريكي وفرنسي متجدد لمغربية الإقليم، إلى جانب تأكيدات دعم من إسبانيا، إستونيا، والمجر، وانضمام مولدوفا وكرواتيا إلى صف المؤيدين لمبادرة الحكم الذاتي التي اقترحتها الرباط سنة 2007.
بدأ عطاف جولته يوم الخميس 23 أبريل 2025 بزيارة هلسنكي، حيث استُقبل من قبل نظيرته الفنلندية إلينا فالتونين. ومع ذلك، لم تُشر البيانات الرسمية الفنلندية والجزائرية إلى أي دعم صريح من الحكومة الفنلندية لموقف الجزائر بشأن الصحراء المغربية.
وجاء في بيان الحكومة الفنلندية، أن هذه المحادثات «استعرضت علاقات الصداقة والتعاون بين فنلندا والجزائر ، مع التركيز على تطويرها عبر إنشاء آليات مؤسساتية وإثراء الإطار القانوني للعلاقات الثنائية، فضلاً عن تشجيع التواصل بين شركات البلدين».
بعد يوم من الزيارة لفنلندا، عاد أحمد عطاف بهدوء إلى الجزائر، من دون أن تحظى عودته بتغطية إعلامية في فنلندا.
تأتي جولة عطاف في بلدان الشمال الأوروبي بعد أيام قليلة من جولة دبلوماسية قام بها وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، شملت عدة دول أوروبية. وقد عزز المغرب خلالها مواقفه بشأن قضية الصحراء، مستفيدًا من دعم أمريكي وفرنسي متجدد لمغربية الإقليم، إلى جانب تأكيدات دعم من إسبانيا، إستونيا، والمجر، وانضمام مولدوفا وكرواتيا إلى صف المؤيدين لمبادرة الحكم الذاتي التي اقترحتها الرباط سنة 2007.
