بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم حسن أقصبي، لاعب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم سابقا.
وقال الملك، في هذه البرقية: "تلقينا ببالغ التأثر والأسى، نعي المشمول بعفو الله ورضاه، لاعب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم سابقا، المرحوم حسن أقصبي، تغمده الله بواسع رحمته، وأحسن قبوله إلى جواره".
وأضاف الملك "وبهذه المناسبة الأليمة، نعرب لكم ولكافة ذوي الفقيد المبرور وأقربائه، ومن خلالكم، لسائر أصدقائه ومحبيه، ولأسرته الرياضية الوطنية، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، في فقدان شخصية رياضية رائدة، ساهمت مبكرا في تألق وإشعاع كرة القدم المغربية، بما قدمته، منذ خمسينيات القرن الماضي، من أداء باهر بوأتها مكانة مرموقة في قائمة أبرز الهدافين وطنيا ودوليا".
ومما جاء في هذه البرقية أيضا "وإننا لنشاطركم مشاعر الحزن في هذا المصاب الجلل، الذي لا راد لقضاء الله فيه، مستحضرين، بكل تقدير، مناقب الفقيد العزيز، المشهود له برفعة الأخلاق، وبالغيرة الوطنية الصادقة، والروح الرياضية العالية التي جعلته قدوة لأجيال من اللاعبين المغاربة الشباب، وحافزا لهم للتألق والعطاء، سواء في صفوف الأندية الوطنية أو الدولية، ولاسيما، الأوروبية".
ومضى جلالته قائلا: "فالله عز وجل ندعو أن يرزقكم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يجزي الراحل، خير الجزاء عما أسدى للرياضة المغربية ولوطنه من جليل الأعمال، وأن ينعم عليه بمغفرته ورضوانه". و"إنا لله وإنا إليه راجعون". صدق الله العظيم.
وقال الملك، في هذه البرقية: "تلقينا ببالغ التأثر والأسى، نعي المشمول بعفو الله ورضاه، لاعب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم سابقا، المرحوم حسن أقصبي، تغمده الله بواسع رحمته، وأحسن قبوله إلى جواره".
وأضاف الملك "وبهذه المناسبة الأليمة، نعرب لكم ولكافة ذوي الفقيد المبرور وأقربائه، ومن خلالكم، لسائر أصدقائه ومحبيه، ولأسرته الرياضية الوطنية، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، في فقدان شخصية رياضية رائدة، ساهمت مبكرا في تألق وإشعاع كرة القدم المغربية، بما قدمته، منذ خمسينيات القرن الماضي، من أداء باهر بوأتها مكانة مرموقة في قائمة أبرز الهدافين وطنيا ودوليا".
ومما جاء في هذه البرقية أيضا "وإننا لنشاطركم مشاعر الحزن في هذا المصاب الجلل، الذي لا راد لقضاء الله فيه، مستحضرين، بكل تقدير، مناقب الفقيد العزيز، المشهود له برفعة الأخلاق، وبالغيرة الوطنية الصادقة، والروح الرياضية العالية التي جعلته قدوة لأجيال من اللاعبين المغاربة الشباب، وحافزا لهم للتألق والعطاء، سواء في صفوف الأندية الوطنية أو الدولية، ولاسيما، الأوروبية".
ومضى جلالته قائلا: "فالله عز وجل ندعو أن يرزقكم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يجزي الراحل، خير الجزاء عما أسدى للرياضة المغربية ولوطنه من جليل الأعمال، وأن ينعم عليه بمغفرته ورضوانه". و"إنا لله وإنا إليه راجعون". صدق الله العظيم.