وزارة الشؤون الخارجية وقعت وزارة الشؤون الخارجية، وجامعة السلام (يوبيس)، الخميس 2 ماي 2024 بجنيف، مذكرة تفاهم من أجل تعزيز قدرات الدبلوماسيين المغاربة.
وتندرج الوثيقة، التي وقعها، عن الجانب المغربي، مدير الموارد البشرية، هشام غازري، وعن جامعة السلام، ديفيد فرنانديز بويانا، السفير المراقب الدائم لجامعة السلام، في إطار سياسة وزارة الشؤون الخارجية الرامية إلى تنويع شركائها الدوليين، لاسيما في مجال التكوين الدبلوماسي.
وتهم الاتفاقية، على الخصوص، بلورة برامج تكوينية مشتركة حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وعلى هامش هذه المراسم، تباحث غازري وفرنانديز بويانا، حول التدابير الواجب تنفيذها بغية تنفيذ مقتضيات هذه المذكرة، لاسيما في مجال التكوين وتعزيز قدرات الدبلوماسيين المغاربة.
وبهذه المناسبة، سلط السفير المراقب الدائم لجامعة السلام الضوء على ريادة المغرب الإقليمية والدولية في قضايا السلام والأمن، فضلا عن مساهماته المعترف بها عالميا في مجال حفظ السلام.
وتعد جامعة السلام "يوبيس" مؤسسة للتعليم العالي مخصصة لدراسة السلام. وقامت الجامعة المحدثة بموجب قرار الجمعية العامة رقم 35/55 في العام 1980، بتكوين قادة السلام على مدى العقود الأربعة الماضية، حيث تمتلك في رصيدها أزيد من 6000 خريج ينتمون لأكثر من 120 بلدا يعملون من أجل السلام على الصعيد العالمي.
وتندرج الوثيقة، التي وقعها، عن الجانب المغربي، مدير الموارد البشرية، هشام غازري، وعن جامعة السلام، ديفيد فرنانديز بويانا، السفير المراقب الدائم لجامعة السلام، في إطار سياسة وزارة الشؤون الخارجية الرامية إلى تنويع شركائها الدوليين، لاسيما في مجال التكوين الدبلوماسي.
وتهم الاتفاقية، على الخصوص، بلورة برامج تكوينية مشتركة حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وعلى هامش هذه المراسم، تباحث غازري وفرنانديز بويانا، حول التدابير الواجب تنفيذها بغية تنفيذ مقتضيات هذه المذكرة، لاسيما في مجال التكوين وتعزيز قدرات الدبلوماسيين المغاربة.
وبهذه المناسبة، سلط السفير المراقب الدائم لجامعة السلام الضوء على ريادة المغرب الإقليمية والدولية في قضايا السلام والأمن، فضلا عن مساهماته المعترف بها عالميا في مجال حفظ السلام.
وتعد جامعة السلام "يوبيس" مؤسسة للتعليم العالي مخصصة لدراسة السلام. وقامت الجامعة المحدثة بموجب قرار الجمعية العامة رقم 35/55 في العام 1980، بتكوين قادة السلام على مدى العقود الأربعة الماضية، حيث تمتلك في رصيدها أزيد من 6000 خريج ينتمون لأكثر من 120 بلدا يعملون من أجل السلام على الصعيد العالمي.
