بعد مرور قرابة نصف ولاية المجلس الحالي لجماعة الزمامرة، يمكننا أن نسرد بعجالة ، حصيلتنا كمعارضة تمارس الفعل السياسي المشروع والمسؤول وتقوم بدورها في تتبع عمل المجلس الجماعي، وأيضا حصيلة رئيس الجماعة في التسييرالمحلي لشؤون مدينة الزمامرة.
1) حصيلة المعارضة:
- إفشال مخطط رئيس الجماعة لترحيل السوق الأسبوعي الى جماعة الغنادرة وبالتالي منعه من الاستحواذ على عقاره الكبير، وذلك عبر نضالاتنا الميدانية ومراسلاتنا للمسؤولين وخرجاتنا الإعلامية الناجحة.
- الوقوف ضد مخطط هدم المستشفى المحلي، والسيطرة على عقاره، والنجاح في إخراج ميزانية إصلاحه.
- قيادة معركة النضال من أجل حق الساكنة في الماء الصالح للشرب اعلاميا وفي الميدان.
- النضال ضد الفساد في التسيير الجماعي، ووضع ملفات اختلالات التسيير الجماعي لدى السلطات المختصة( وزارة الداخلية ورئاسة النيابة العامة) ولدى الهيئات الحقوقية الوطنية المناضلة التي تبنت هذه الملفات مشكورة.
- النضال ضد تفويت العقار الجماعي والمال العام لفائدة نادي الرئيس.
- طرح أسئلة تخص الشأن العام المحلي في البرلمان عن طريق البرلمانية الأستاذة فاطمة التامني مشكورة التي راسلت العديد من الوزراء من أجل طرح قضايا ساكنة الزمامرة لدى الحكومة.
- فضح ملفات الفساد في التسيير الجماعي عبر نشر تغطيات إعلامية تخص قضايا الشأن المحلي في كبريات وسائل الإعلام الوطنية ( الصباح، الأخبار، تيل كيل، الأسبوع، أنفاس بريس، بلانكابريس..)
2) حصيلة رئيس الجماعة:
- فشل إخراج مشروع المحطة الطرقية بعد مرور اكثر من عشر سنوات وصرف مئات الملايين من المال العام.
- فشل مشروع تهيئة الشوارع، حيث مثلا تهاوى شارع الحسن الثاني الذي صرفت عليه الملايير من المال العام..
- فشل مشروع الإنارة العمومية، فقد تساقطت الاعمدة الكهربائية وغالبية المصابيح لا تشتغل، والنتيجة مدينة الزمامرة غارقة في الظلام.
- فشل مشروع إشارات المرور التي لم تشتغل الا شهرا وانطفأت دهرا.
- فشل الرئيس في سياسته لتركيع المناضلات والمناضلين الشرفاء رغم حملات الانتقام التي شنها الرئيس ضدهم.
- فشل في إخراج مشروع السوق النموذجي وقرية الصناعة التقليدية وغيرها من الوعود التي ظهر للجميع انها كاذبة.
- فشل في حل مشكلة محلات شارع الجيش الملكي، فرغم مرور قرابة عقد من الزمن، لازال العشرات من الحرفيين ينتظرون محلاتهم في الحي الصناعي التي وعدهم الرئيس بها.
- فشل في تهيئة حي النصر، الذي تحاصره الأزبال وتنعدم فيه الإنارة وشوارعه محفرة.
- فشل في حل مشكل درب برحمة وحي الصفاء والمهجرين من الجزائر التي يعيش ساكنتها في ظروف مأساوية.
حصيلة رئيس الجماعة كما يرى ويحكم الرأي العام المحلي وكل متتبع نزيه هي فشل في فشل في فشل.. وهذا ما انعكس على الوضع العام، حيث ارتفاع نسب البطالة والفقر والهجرة ..
هذا الفشل المبين يؤكد أننا لسنا أمام حصيلة بل أمام "حَصْلة" حقيقية لرئيس الجماعة، ونضالنا كمعارضة سيستمر من أجل محاسبته وإنهاء سيطرته على مقاليد التسيير الجماعي بتضامن ووحدة جميع الشرفاء ان شاء الله...
1) حصيلة المعارضة:
- إفشال مخطط رئيس الجماعة لترحيل السوق الأسبوعي الى جماعة الغنادرة وبالتالي منعه من الاستحواذ على عقاره الكبير، وذلك عبر نضالاتنا الميدانية ومراسلاتنا للمسؤولين وخرجاتنا الإعلامية الناجحة.
- الوقوف ضد مخطط هدم المستشفى المحلي، والسيطرة على عقاره، والنجاح في إخراج ميزانية إصلاحه.
- قيادة معركة النضال من أجل حق الساكنة في الماء الصالح للشرب اعلاميا وفي الميدان.
- النضال ضد الفساد في التسيير الجماعي، ووضع ملفات اختلالات التسيير الجماعي لدى السلطات المختصة( وزارة الداخلية ورئاسة النيابة العامة) ولدى الهيئات الحقوقية الوطنية المناضلة التي تبنت هذه الملفات مشكورة.
- النضال ضد تفويت العقار الجماعي والمال العام لفائدة نادي الرئيس.
- طرح أسئلة تخص الشأن العام المحلي في البرلمان عن طريق البرلمانية الأستاذة فاطمة التامني مشكورة التي راسلت العديد من الوزراء من أجل طرح قضايا ساكنة الزمامرة لدى الحكومة.
- فضح ملفات الفساد في التسيير الجماعي عبر نشر تغطيات إعلامية تخص قضايا الشأن المحلي في كبريات وسائل الإعلام الوطنية ( الصباح، الأخبار، تيل كيل، الأسبوع، أنفاس بريس، بلانكابريس..)
2) حصيلة رئيس الجماعة:
- فشل إخراج مشروع المحطة الطرقية بعد مرور اكثر من عشر سنوات وصرف مئات الملايين من المال العام.
- فشل مشروع تهيئة الشوارع، حيث مثلا تهاوى شارع الحسن الثاني الذي صرفت عليه الملايير من المال العام..
- فشل مشروع الإنارة العمومية، فقد تساقطت الاعمدة الكهربائية وغالبية المصابيح لا تشتغل، والنتيجة مدينة الزمامرة غارقة في الظلام.
- فشل مشروع إشارات المرور التي لم تشتغل الا شهرا وانطفأت دهرا.
- فشل الرئيس في سياسته لتركيع المناضلات والمناضلين الشرفاء رغم حملات الانتقام التي شنها الرئيس ضدهم.
- فشل في إخراج مشروع السوق النموذجي وقرية الصناعة التقليدية وغيرها من الوعود التي ظهر للجميع انها كاذبة.
- فشل في حل مشكلة محلات شارع الجيش الملكي، فرغم مرور قرابة عقد من الزمن، لازال العشرات من الحرفيين ينتظرون محلاتهم في الحي الصناعي التي وعدهم الرئيس بها.
- فشل في تهيئة حي النصر، الذي تحاصره الأزبال وتنعدم فيه الإنارة وشوارعه محفرة.
- فشل في حل مشكل درب برحمة وحي الصفاء والمهجرين من الجزائر التي يعيش ساكنتها في ظروف مأساوية.
حصيلة رئيس الجماعة كما يرى ويحكم الرأي العام المحلي وكل متتبع نزيه هي فشل في فشل في فشل.. وهذا ما انعكس على الوضع العام، حيث ارتفاع نسب البطالة والفقر والهجرة ..
هذا الفشل المبين يؤكد أننا لسنا أمام حصيلة بل أمام "حَصْلة" حقيقية لرئيس الجماعة، ونضالنا كمعارضة سيستمر من أجل محاسبته وإنهاء سيطرته على مقاليد التسيير الجماعي بتضامن ووحدة جميع الشرفاء ان شاء الله...
موسى مريد، فاعل سياسي و حقوقي