اُستقبل الفريق البرتقالي... نهضة بركان استقبال الأبطال.... والفرسان الصابرين على الأذى حتى أتى نصر الله...
استقبل الفريق كتجريدة مغربية عادت من معركة الكرامة... في أرض غدت علامة للجحود..
منتصرة... منتصبة القامة...
احتجزت الطغمة العسكرية الرعناء قميص الفريق البركاني...
فصار القميص وطنيا...
وتحول بيرقا لطليعة مغربية في معركة ضد البلاهة السياسية...
احتجزوا القميص البهي...
ما أجمل هذا القميص...؟
لم يقدروا على احتجاز الخريطة البهية...
لأنها تخطت الحدود والجمارك...
وحطت في القلوب والمشاعر...
احتجزوا قميص فريق مغربي...
فأينعت وردة الوطنية المغربية...
صار القميص رمزا للوحدة الترابية...
صار القميص لواء معركة من أجل الكرامة والعدالة...
منذ احتجز النظام الذي لا يجيد غير الاحتجاز... قميص نهضة بركان...
منحنا النظام الجبان فرصة من ذهب...
ليعرف العالم...
أن الوحدة الترابية هي الق
ضية...ليست الأولى... بل هي القضية حتى نموت...
منحنا العسكر الجزائري الأخرق..
عرسا مغربيا...
خاض الأبطال معركة تدار من أجل الوطن...
وظهرت الإلترا الكبرى...
المتكونة من أربعين مليون مغربي على الأقل...
واثنين في انتصارا القميص البرتقالي...
قميص العق والعدل والمصداقية الدولية
لم تعد مقابلة عادية لكرة القدم...
حولتها طغمة العسكر إلى سجال سياسي أخرق...
ولأننا بلد الحكماء...
من أعلى سلطة...
إلى رئيس فريق...
دبرنا المعركة من موقع قوة...
هل هم حمقى هؤلاء الحكام في بلد الطغمة العسكرية. ؟
هل ظنوا أن الخريطة مجرد خريطة...؟
إنها الروح... ودم الشهداء...
إنها كل التاريخ...
تارخنا....
وكل الملاحم... من المسيرة إلى المسيرة
إنها السر الجميل الذي يسكننا صباحا مساء...
إنها جوهر وجودنا...
إنها نحن...وهي نحن .
إنها المصير الدار والبلاد والخيمة...
إنها السماء والأرض والنشيد..
يا حمقى...!
هل يعيش الإنسان بلا قلب ..؟
هي القلب....والقلب هي..
استقبل الفريق كتجريدة مغربية عادت من معركة الكرامة... في أرض غدت علامة للجحود..
منتصرة... منتصبة القامة...
احتجزت الطغمة العسكرية الرعناء قميص الفريق البركاني...
فصار القميص وطنيا...
وتحول بيرقا لطليعة مغربية في معركة ضد البلاهة السياسية...
احتجزوا القميص البهي...
ما أجمل هذا القميص...؟
لم يقدروا على احتجاز الخريطة البهية...
لأنها تخطت الحدود والجمارك...
وحطت في القلوب والمشاعر...
احتجزوا قميص فريق مغربي...
فأينعت وردة الوطنية المغربية...
صار القميص رمزا للوحدة الترابية...
صار القميص لواء معركة من أجل الكرامة والعدالة...
منذ احتجز النظام الذي لا يجيد غير الاحتجاز... قميص نهضة بركان...
منحنا النظام الجبان فرصة من ذهب...
ليعرف العالم...
أن الوحدة الترابية هي الق
ضية...ليست الأولى... بل هي القضية حتى نموت...
منحنا العسكر الجزائري الأخرق..
عرسا مغربيا...
خاض الأبطال معركة تدار من أجل الوطن...
وظهرت الإلترا الكبرى...
المتكونة من أربعين مليون مغربي على الأقل...
واثنين في انتصارا القميص البرتقالي...
قميص العق والعدل والمصداقية الدولية
لم تعد مقابلة عادية لكرة القدم...
حولتها طغمة العسكر إلى سجال سياسي أخرق...
ولأننا بلد الحكماء...
من أعلى سلطة...
إلى رئيس فريق...
دبرنا المعركة من موقع قوة...
هل هم حمقى هؤلاء الحكام في بلد الطغمة العسكرية. ؟
هل ظنوا أن الخريطة مجرد خريطة...؟
إنها الروح... ودم الشهداء...
إنها كل التاريخ...
تارخنا....
وكل الملاحم... من المسيرة إلى المسيرة
إنها السر الجميل الذي يسكننا صباحا مساء...
إنها جوهر وجودنا...
إنها نحن...وهي نحن .
إنها المصير الدار والبلاد والخيمة...
إنها السماء والأرض والنشيد..
يا حمقى...!
هل يعيش الإنسان بلا قلب ..؟
هي القلب....والقلب هي..
عادت تجريدة نهضة بركان منتصرة...
انتصرت أولا للعقلانية...
ثانيا للواقعية...
ثالثا... للحكمة...
وقبل هذا وذاك للوطنية الصادقة...
فصار فريق بركان فريق الوطن والفرسان..
وأصبح القميص البركاني قميص الوطن...والتحدي والرهان..
فحيث توجد خريطة المغرب كاملة...
نكون نحن.. ويكون قلبنا... وقلبنا فيها...
هل ربحنا مقابلة كرة قدم لم تلعب...؟
نعم... وربحا عرسا مغربيا...
وربحنا... رهان كشف حماقات نظام...
يزيف كل شيء...
حتى نفسه...
شكرا لحكام الجزائر الفضائيين الذين كشفوا أمام للعالم قدراتهم الخارقة في الاحتجاز...
فهم احتجزوا شعبهم لعشرات السنين...
احتجزوا أبناءنا الصحراويين لعشرات السنين باسم الوهم
احتجزوا أحلام أطفالنا في مخيمات العار
احتجزوا... كل قلم معارض...
احتجزوا كل صوت مخالف...
احتجزوا بعضهم بعض...
احتجزوا مستقبل بلد فدمروه واستنزفوه...
عادت التجريدة البرتقالية المغربية من منافسة الكرامة والعدالة...
من صراع بين الجنون والحكمة...
بين الباطل والعدل...
وانتصرنا...
لأننا أصحاب قضية عادلة...
ولسنا ندبر الجوار بالأحقاد...
ولأنهم يجيدون التزييف والتدليس...
خاط الجنرال قنيصا آخر للفريق لا يوجد غير إلا في عقلوهم الخربة...
قميصا ليس لنا... ولا منا...
كم يجبدون الفصالة والخياطة...
كما يفصلون الاوطان من الورق....
فلا مكان لنا... و
إلا حيث يكون الوطن كاملا غير مجتزإٍ...
الخريطة ليس كالزليج والكسكس والقفطان...
بل هي الروح التي صنعت القفطان والزليج والطاجين والتوابل ومسجد الحسن الثاني...
عذرا مسجد الحسن الثاني...
الأكبر رمزية وأصالة وتاريخا وشعبيا...
سيذكر التاريخ أن الجزائر...
احتجزت قميص أرض..
اسمها بركان...
بركان خيمة حرب التحرير الجزائرية..
بركان التي قدمت الغالي والنفيس...
من أجل استقلال الجزائر...
وسنظل نتضرع إلى الله..
أن يهدي نظاما يقتات لاستمراره على معارك وهمية...
ويبني وجوده على جبهة لا توجد إلا في عقله الخرف..
انتصرت أولا للعقلانية...
ثانيا للواقعية...
ثالثا... للحكمة...
وقبل هذا وذاك للوطنية الصادقة...
فصار فريق بركان فريق الوطن والفرسان..
وأصبح القميص البركاني قميص الوطن...والتحدي والرهان..
فحيث توجد خريطة المغرب كاملة...
نكون نحن.. ويكون قلبنا... وقلبنا فيها...
هل ربحنا مقابلة كرة قدم لم تلعب...؟
نعم... وربحا عرسا مغربيا...
وربحنا... رهان كشف حماقات نظام...
يزيف كل شيء...
حتى نفسه...
شكرا لحكام الجزائر الفضائيين الذين كشفوا أمام للعالم قدراتهم الخارقة في الاحتجاز...
فهم احتجزوا شعبهم لعشرات السنين...
احتجزوا أبناءنا الصحراويين لعشرات السنين باسم الوهم
احتجزوا أحلام أطفالنا في مخيمات العار
احتجزوا... كل قلم معارض...
احتجزوا كل صوت مخالف...
احتجزوا بعضهم بعض...
احتجزوا مستقبل بلد فدمروه واستنزفوه...
عادت التجريدة البرتقالية المغربية من منافسة الكرامة والعدالة...
من صراع بين الجنون والحكمة...
بين الباطل والعدل...
وانتصرنا...
لأننا أصحاب قضية عادلة...
ولسنا ندبر الجوار بالأحقاد...
ولأنهم يجيدون التزييف والتدليس...
خاط الجنرال قنيصا آخر للفريق لا يوجد غير إلا في عقلوهم الخربة...
قميصا ليس لنا... ولا منا...
كم يجبدون الفصالة والخياطة...
كما يفصلون الاوطان من الورق....
فلا مكان لنا... و
إلا حيث يكون الوطن كاملا غير مجتزإٍ...
الخريطة ليس كالزليج والكسكس والقفطان...
بل هي الروح التي صنعت القفطان والزليج والطاجين والتوابل ومسجد الحسن الثاني...
عذرا مسجد الحسن الثاني...
الأكبر رمزية وأصالة وتاريخا وشعبيا...
سيذكر التاريخ أن الجزائر...
احتجزت قميص أرض..
اسمها بركان...
بركان خيمة حرب التحرير الجزائرية..
بركان التي قدمت الغالي والنفيس...
من أجل استقلال الجزائر...
وسنظل نتضرع إلى الله..
أن يهدي نظاما يقتات لاستمراره على معارك وهمية...
ويبني وجوده على جبهة لا توجد إلا في عقله الخرف..
خالد أخازي، روائي وإعلامي