الخطاط ينجا وكريمة بنيعيش بعد نجاح المنتدى الاقتصادي المغربي - الإسباني، توجهت السفيرة المغربية في إسبانيا، كريمة بنيعيش، برسالة تهنئة إلى رئيس جهة الداخلة - وادي الذهب، الخطاط ينجا.
وفي تصريحات لمصادر قريبة من رئيس الجهة، أشارت إلى أن السفيرة بنيعيش أثنت على النجاحات التي حققها المنتدى الاقتصادي، ووجهت دعوة لتنظيم منتديات مماثلة لاستكمال المسيرة الناجحة التي بدأتها هذه الفعالية الاقتصادية. كما أكدت على أهمية هذه المبادرات في تعزيز الوحدة الترابية والنهوض الاقتصادي والسياسي.
ومن جانبه، قام رئيس جهة الداخلة-وادي الذهب، الخطاط ينجا، خلال مشاركته في المنتدى، بدعوة رجال الأعمال الإسبان للاستثمار في الجهة، التي أصبحت مركزا تجاريا ولوجستيا مهما على مستوى القارة الأفريقية. كما أكد على أهمية الموقع الجغرافي للجهة وإمكانياتها المستقبلية الواعدة في تحقيق النمو الاقتصادي وجذب الاستثمارات.
وأبرز ينجا أن المشاريع الكبرى مثل ميناء الداخلة الأطلسي ستسهم بشكل كبير في جذب الاستثمارات الأجنبية، وأشار إلى أهمية المبادرة الدولية التي أطلقها الملك محمد السادس في تعزيز التعاون الاقتصادي بين دول الساحل والمحيط الأطلسي.
وختم ينجا دعوته لرجال الأعمال الإسبان للاستفادة من الفرص الاستثمارية التي توفرها الجهة، مؤكدا على أهمية تعزيز التعاون الثنائي من أجل بناء مستقبل أفضل وتحقيق الازدهار للجانبين.
في هذا السياق، شارك في هذا المنتدى نحو مائة مستثمر ومقاولة إسبانية كبيرة من مختلف قطاعات النشاط الاقتصادي مثل إيبردرولا ورينفي وألستوم وفيكتاليا وريبسول فضلا عن شخصيات سياسية.
وتضمن برنامج هذا اللقاء عدة حلقات نقاش نشطها مسؤولون من المركز الجهوي للاستثمار حول "مناخ الأعمال وفرص الاستثمار بين جهة الداخلة وإسبانيا" و"الاستراتيجيات القطاعية لجهة المغرب والداخلة".
وركزت المداخلات أيضا على عرض ميناء الداخلة الأطلسي الجديد وفرص الاستثمار في قطاعات التجارة والسياحة والصناعة وتربية الأحياء المائية بالمنطقة.
وفي تصريحات لمصادر قريبة من رئيس الجهة، أشارت إلى أن السفيرة بنيعيش أثنت على النجاحات التي حققها المنتدى الاقتصادي، ووجهت دعوة لتنظيم منتديات مماثلة لاستكمال المسيرة الناجحة التي بدأتها هذه الفعالية الاقتصادية. كما أكدت على أهمية هذه المبادرات في تعزيز الوحدة الترابية والنهوض الاقتصادي والسياسي.
ومن جانبه، قام رئيس جهة الداخلة-وادي الذهب، الخطاط ينجا، خلال مشاركته في المنتدى، بدعوة رجال الأعمال الإسبان للاستثمار في الجهة، التي أصبحت مركزا تجاريا ولوجستيا مهما على مستوى القارة الأفريقية. كما أكد على أهمية الموقع الجغرافي للجهة وإمكانياتها المستقبلية الواعدة في تحقيق النمو الاقتصادي وجذب الاستثمارات.
وأبرز ينجا أن المشاريع الكبرى مثل ميناء الداخلة الأطلسي ستسهم بشكل كبير في جذب الاستثمارات الأجنبية، وأشار إلى أهمية المبادرة الدولية التي أطلقها الملك محمد السادس في تعزيز التعاون الاقتصادي بين دول الساحل والمحيط الأطلسي.
وختم ينجا دعوته لرجال الأعمال الإسبان للاستفادة من الفرص الاستثمارية التي توفرها الجهة، مؤكدا على أهمية تعزيز التعاون الثنائي من أجل بناء مستقبل أفضل وتحقيق الازدهار للجانبين.
في هذا السياق، شارك في هذا المنتدى نحو مائة مستثمر ومقاولة إسبانية كبيرة من مختلف قطاعات النشاط الاقتصادي مثل إيبردرولا ورينفي وألستوم وفيكتاليا وريبسول فضلا عن شخصيات سياسية.
وتضمن برنامج هذا اللقاء عدة حلقات نقاش نشطها مسؤولون من المركز الجهوي للاستثمار حول "مناخ الأعمال وفرص الاستثمار بين جهة الداخلة وإسبانيا" و"الاستراتيجيات القطاعية لجهة المغرب والداخلة".
وركزت المداخلات أيضا على عرض ميناء الداخلة الأطلسي الجديد وفرص الاستثمار في قطاعات التجارة والسياحة والصناعة وتربية الأحياء المائية بالمنطقة.
