نبيلة ارميلي، عمدة مدينة البيضاء هل ستستقيل نبيلة ارميلي، عمدة الدار البيضاء من منصبها كرئيسة المجلس الجماعي؟ أم ستقدم استقالتها من رئاسة مؤسسة التعاون بين الجماعات البيضاء، التي ظفرت برئاسة خلال جلسة علنية الاثنين 29 نونبر 2021، بأغلبية مطلقة.؟
إذ مباشرة بعدما اتفقت مكونات التحالف الجهوي لجهة الدار البيضاء سطات على تقديم نبيلة الرميلي رئيسة جماعة الدار البيضاء، كمرشحة مشتركة للتحالف في الانتخابات المتعلقة بمجموعة الجماعات الترابية للتوزيع الدار البيضاء التي من المنتظر أن تجري يوم الإثنين 25 دجنبر 2023 بولاية جهة الدار البيضاء السطات.
حتى بدأت تطرح أسئلة تقديم الرميلي استقالتها من أحد المنصبين (عمدية البيضاء، ورئاسة مؤسسة التعاون)، كي لا تسقط في حالة التنافي، إذ يمنع القانون الجمع بين رئاسة ثلاثة مسؤوليات في الوقت نفسه، الأمر الذي يستوجب على نبيلة الرميلي، تقديم استقالتها من أحد المنصبين إذا أرادت الترشح لانتخابات الرئاسة لمؤسسة مجموعة الجماعات الترابية للتوزيع الدار البيضاء.
مصادر مقربة من عمدة الدار البيضاء، أكدت لـ"أنفاس بريس"، أن رئيسة المجلس الجماعي الدار البيضاء، قررت تقديم استقالتها من رئاسة مؤسسة التعاون بين الجماعات البيضاء، والاحتفاظ بمنصب عمدة المدينة، بالإضافة للمنصب الجديد الذي من المتوقع أن تفوز به بأغلبية الأصوات بحكم أنها المرشح الوحيد لهذا المنصب.
كما كشفت نفس المصادر لـ"أنفاس بريس" أن مكونات التحالف الرباعي الجهوي المكون من أحزاب التجمع الوطني للأحرار، والأصالة والمعاصرة، بالإضافة إلى حزب الاستقلال، وحزب الاتحاد الدستوري، وزعت فيما بينها المسؤوليات ورئاسة اللجان الوظيفية داخل مؤسسة مجموعة الجماعات الترابية للتوزيع الدار البيضاء، بعد حرب طاحنة دارت رحاها داخل مكونات التحالف ،وأن اجتماعا للمنسقين الجهويين لجهة الدار البيضاء سطات، بمعية الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري، توزيع المسؤوليات بينهم وإخماد نيران المعارك، التي اندلعت بين المنتخبين المنتمين للتحالف الجهوي.
إذ مباشرة بعدما اتفقت مكونات التحالف الجهوي لجهة الدار البيضاء سطات على تقديم نبيلة الرميلي رئيسة جماعة الدار البيضاء، كمرشحة مشتركة للتحالف في الانتخابات المتعلقة بمجموعة الجماعات الترابية للتوزيع الدار البيضاء التي من المنتظر أن تجري يوم الإثنين 25 دجنبر 2023 بولاية جهة الدار البيضاء السطات.
حتى بدأت تطرح أسئلة تقديم الرميلي استقالتها من أحد المنصبين (عمدية البيضاء، ورئاسة مؤسسة التعاون)، كي لا تسقط في حالة التنافي، إذ يمنع القانون الجمع بين رئاسة ثلاثة مسؤوليات في الوقت نفسه، الأمر الذي يستوجب على نبيلة الرميلي، تقديم استقالتها من أحد المنصبين إذا أرادت الترشح لانتخابات الرئاسة لمؤسسة مجموعة الجماعات الترابية للتوزيع الدار البيضاء.
مصادر مقربة من عمدة الدار البيضاء، أكدت لـ"أنفاس بريس"، أن رئيسة المجلس الجماعي الدار البيضاء، قررت تقديم استقالتها من رئاسة مؤسسة التعاون بين الجماعات البيضاء، والاحتفاظ بمنصب عمدة المدينة، بالإضافة للمنصب الجديد الذي من المتوقع أن تفوز به بأغلبية الأصوات بحكم أنها المرشح الوحيد لهذا المنصب.
كما كشفت نفس المصادر لـ"أنفاس بريس" أن مكونات التحالف الرباعي الجهوي المكون من أحزاب التجمع الوطني للأحرار، والأصالة والمعاصرة، بالإضافة إلى حزب الاستقلال، وحزب الاتحاد الدستوري، وزعت فيما بينها المسؤوليات ورئاسة اللجان الوظيفية داخل مؤسسة مجموعة الجماعات الترابية للتوزيع الدار البيضاء، بعد حرب طاحنة دارت رحاها داخل مكونات التحالف ،وأن اجتماعا للمنسقين الجهويين لجهة الدار البيضاء سطات، بمعية الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري، توزيع المسؤوليات بينهم وإخماد نيران المعارك، التي اندلعت بين المنتخبين المنتمين للتحالف الجهوي.
