أعلن القضاء الإيراني إدانة 11 شخصا بالإعدام حتى الآن على خلفية الاحتجاجات نفذت السلطات الإيرانية ثاني عملية إعدام في ارتباط بحركة الاحتجاجات المتواصلة في البلاد منذ حوالى ثلاثة أشهر، على ما ذكر موقع ميزان أونلاين الإثنين 12 دجنبر 2022.
وقال موقع "ميزان أونلاين" التابع للسلطة القضائية الإيرانية إن "مجيد رضا رهناورد" أعدم علنا في مدينة "مشهد" في شمال شرق البلاد بعدما أدين بقتل عنصرين من القوى الأمنية. وكانت وجهت إليه تهمة "الحرابة".
وأوضحت الوكالة أن حكم الإعدام صدر في حق راهناورد "في 29 نونبر 2022، بعدما قتل بسلاح أبيض عنصرين من القوى الأمنية وتسبب بجرح أربعة آخرين". وكان أوقف في 19 نونبر الماضي عندما كان يحاول الفرار من البلاد وفق المصدر نفسه.
وتهز احتجاجات إيران منذ حوالى ثلاثة أشهر اثر وفاة الشابة مهسا أميني بعدما أوقفتها شرطة الأخلاق بتهمة خرق قواعد اللباس الصارمة المفروضة على المرأة في الجمهورية الإسلامية.
وكانت السلطات الإيرانية أعدمت الخميس 8 دجنبر 2022، محسن شكاري (23 عاما) الذي أدين بتهمة جرح عنصر من قوات الباسيج وقطع طريق في بداية الحركة الاحتجاجية.
وكان الإعلان عن تنفيذ حكم الإعدام به أثار تنديدات كثيرة في الخارج وفي الأمم المتحدة.
وحذرت منظمات حقوقية من أن الكثير من الإيرانيين معرضون لخطر الإعدام الوشيك في إطار موجة الاحتجاجات التي تعتبرها إيران "أعمال شغب" وتقول إن خصومها الأجانب يشجعونها.
وأعلن القضاء الإيراني إدانة 11 شخصا بالإعدام حتى الآن على خلفية الاحتجاجات، لكن نشطاء يقولون إن نحو 12 آخرين يواجهون تهما قد تؤدي إلى إنزال عقوبة الإعدام في حقهم.
وأوقف على خلفية التظاهرات ما لا يقل عن 14 ألف شخص، وفق الأمم المتحدة.
وقال موقع "ميزان أونلاين" التابع للسلطة القضائية الإيرانية إن "مجيد رضا رهناورد" أعدم علنا في مدينة "مشهد" في شمال شرق البلاد بعدما أدين بقتل عنصرين من القوى الأمنية. وكانت وجهت إليه تهمة "الحرابة".
وأوضحت الوكالة أن حكم الإعدام صدر في حق راهناورد "في 29 نونبر 2022، بعدما قتل بسلاح أبيض عنصرين من القوى الأمنية وتسبب بجرح أربعة آخرين". وكان أوقف في 19 نونبر الماضي عندما كان يحاول الفرار من البلاد وفق المصدر نفسه.
وتهز احتجاجات إيران منذ حوالى ثلاثة أشهر اثر وفاة الشابة مهسا أميني بعدما أوقفتها شرطة الأخلاق بتهمة خرق قواعد اللباس الصارمة المفروضة على المرأة في الجمهورية الإسلامية.
وكانت السلطات الإيرانية أعدمت الخميس 8 دجنبر 2022، محسن شكاري (23 عاما) الذي أدين بتهمة جرح عنصر من قوات الباسيج وقطع طريق في بداية الحركة الاحتجاجية.
وكان الإعلان عن تنفيذ حكم الإعدام به أثار تنديدات كثيرة في الخارج وفي الأمم المتحدة.
وحذرت منظمات حقوقية من أن الكثير من الإيرانيين معرضون لخطر الإعدام الوشيك في إطار موجة الاحتجاجات التي تعتبرها إيران "أعمال شغب" وتقول إن خصومها الأجانب يشجعونها.
وأعلن القضاء الإيراني إدانة 11 شخصا بالإعدام حتى الآن على خلفية الاحتجاجات، لكن نشطاء يقولون إن نحو 12 آخرين يواجهون تهما قد تؤدي إلى إنزال عقوبة الإعدام في حقهم.
وأوقف على خلفية التظاهرات ما لا يقل عن 14 ألف شخص، وفق الأمم المتحدة.
.gif)
