مصطفى الخداري: الكسال
دار الحديث التواصلي الأول مع أُستاذة زهرة في جو جميل ساده الاحترام المتبادل. تعرفت الأستاذة أكثر على أسرة زهرة وهي تستمع بكل جدية للمعلومات المقدمة من طرف الأبحول طفلته وأسرته، و تابع هذا الأخير بكل دقة حديث الأستاذة. وكيف لا وزوجته - التي تعذر عليها الحضور - في انتظار تقرير مفصل عن هذا اللقاء! وستمطره لا محالة بوابل من الأسئلة التي لا مفر له من الاجابة عليها. والا... هذا الحديث التواصلي ...