يوسف غريب: كيف انقلب فرح المنتخب الوطني في قطر إلى قرح في مباراة ولوج مهنة المحاماة..
إلى حدود الأمس القريب كان إسم المغرب ذكر كل لسان عبر جل القنوات الإعلامية العالمية وبمختلف لغاتهم وعقائدهم .. كانت صورة المغرب؛ فضلا عن انتصاراته الرياضيّة وبلوغه المربع الذهبي.. هي أيضاً انتصارات ثقافية وبقيم إنسانية حضارية أثارت انتباه أغلب المحللين خاصة دور الأم والأسرة في المجتمع المغربي ؛ إضافة إلى هذه اللحمة الوطنية عبر الترديد الجماعي للنشيد الوطني.. والسلوك المهذب العام للجمهور المغربي داخل قطر ووسط المدرجات.. المشجع بحماس وبلياقة تنافسية حضارية.. وفي نفس الوقت ...