تدمري عبد الوهاب: الحراك الشعبي بداية النهاية لزمن التوافقات وفرصة سانحة لبناء مرحلة التعاقدات..
لست مستعدا للدخول في نقاشات هامشية حول من يعتبر نفسه يمتلك الحقيقة كلها أو نصفها أو من يعتبر نفسه الأصل وما تبقى فرع .من يبخس حق الآخرين في التعبير عن آرائهم و ما يعتبرونه صوابا .لست مستعدا للدخول في متاهات اللامنتهي من كلام المقاهي، حول من هو المناضل الصنديد من غيره، وكل ما يتمخض عن ذلك من تحقير للآخر، و تخوين في حق كل من انتهج منهج تفكيك المقدس سبيلا لبلوغ ما يعتبره حقيقة، أو من آمن بأفكار ...