من يحمي قصور ومعالم بوذنيب من الإندثار؟ (مع فيديو)
تحولت الحامية العسكرية التي كانت تغطي مساحة جغرافية شاسعة تمتد إلى حدود مكناس، والتي أنشأها المستعمر الفرنسي بعد وقوع مدينة بوذنيب تحت الإحتلال عام 1908 قادما من الجارة الشرقية إلى أطلال تشهد على حقبة مشرقة من تاريخ هذه المدينة التي طالها النسيان، مما جعلها تتحول إلى وكر لبعض المنحرين يستغلونها لتعاطي مختلف أنواع المخدرات. ولعل ما يثير تخوفات المواطنين في بوذنيب هو وقوع أطلال هذه المنشأة العسكرية سابقا قرب إحدى المؤسسات التعليمية، وإمكانية استغلالها في ...