سفراء مؤسسة "غاليلي"بالمحمدية يتحدثون عن الأهداف المنجزة من سفرهم للأمم المتحدة
أن تكون تلميذا وتجد نفسك بالقاعة الكبرى لمؤتمرات الأمم المتحدة هو فعل حلم تسائل نفسك عنه بين تحقيقه في الخيال أم في اليقضة. لأن المشاركة في برنامج تعليمي من هذا الصنف منح لفئة من التلاميذ المتميزين بالتأكيد دراسيا وفكريا فرصة لم تمنح لكفاءات أخرى في العديد من المجتمعات العربية والإفريقية لزيارة فضاء الأمم المتحدة كأكبر منتظم دولي وله أكبر المثقفين والسياسيين والمنظرين عالميا... وهكذا كانت الفرصة مواتية أمام 120 تلميذا مغربيا حملوا صفة سفراء العالم بما للكلمة من معنى،لكون الإختيارات ...