على عمر احجيرة "أن يخرج من رونضته" ويحرر بلدية وجدة من المد الوهابي
لم يخل بلاغ جماعة وجدة هو الآخر من غموض حول مقبرة "السلام" التي باتت تؤرق كل المتتبعين الذين أحسوا بغبن تجاه ما تقوم به الجماعة مع قليل من التظليل، علما أن هذا الجدل والنقاش سبق وأن طرح منذ سنة 2016 وتم التراجع عنه حتى لا تكثر في شأنه ردود أفعال مرتبطة بالحقل الديني ككل، وبمعتقد أهل المذهب السني المالكي. بلاغ جماعة وجدة لن ينطلي على العارفين والمتتبعين بما تقدمه من أقوال ...