استقبل الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، عبد الله بوصوف يوم الإثنين 20 يونيو 2022 بمقر المجلس بالرباط مدير مكتب كيبيك بالرباط ألان أوليفيي، ووفدا من الكفاءات المغربية.
وخلال هذا الاستقبال استعرض الأمين العام للمجلس مهام المجلس كمؤسسة استشارية واستشرافية تعنى بقضايا الهجرة المغربية، وكذا الأنشطة العلمية الذي اشتغل عليها المجلس منذ تأسيسه إلى اليوم والتي شملت مختلف الجوانب المرتبطة بالهوية والثقافة والاندماج وتعبئة الكفاءات والمشاركة السياسية، والتي توجت بعشرات الإصدارات التي أغنت مكتبة الهجرة المغربية وجعلت مغاربة العالم في صلب النقاشات العمومية في المغرب.
وحظي موضوع الهجرة المغربية في كندا عموما ومنطقة الكيبيك على وجه التحديد باهتمام خاص في النقاش خلال هذا اللقاء، خصوصا فيما يتعلق بنجاح اندماج الجالية المغربية في الكيبك والأدوار التي تلعبها كحلقة وصل بين وطنها الأم وبلد الاست
قبال، بالإضافة إلى فرص التعاون المتاحة سواء في مجال التربية والتعليم أو في مجال التبادل الاقتصادي والمعرفي.
كما تطرق المتحاورون خلال هذه اللقاء إلى الخصوصيات التي تميزها باعتبارها هجرة حديثة العهد مقارنة مع الهجرة المغربية إلى أوروبا، وخلصوا إلى مجموعة من المشاريع التي يمكن القيام بها بين مجلس الجالية المغربية بالخارج ومكتب الكيبيك بالرباط وغرفة الشباب للتجارة بين المغرب والكيبك وعدد من الجامعات الكندية حول المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
وقد شارك في هذا اللقاء كل من الدكتورة رقية العروي الأستاذة بجامعة كيبيك، وملحقة الشؤون العامة والتعليمية والثقافية بمكتب كيبيك بالرباط، سلمى التبايك، ومحمد الشرادي رئيس غرفة الشباب للتجارة بين المغرب وكيبيك؛ كما حضر عن مجلس الجالية المغربية بالخارج كل من غزلان العبيد، ومصطفى المرابط ومحمد الصيباري، مكلفين بمهام في المجلس.
وخلال هذا الاستقبال استعرض الأمين العام للمجلس مهام المجلس كمؤسسة استشارية واستشرافية تعنى بقضايا الهجرة المغربية، وكذا الأنشطة العلمية الذي اشتغل عليها المجلس منذ تأسيسه إلى اليوم والتي شملت مختلف الجوانب المرتبطة بالهوية والثقافة والاندماج وتعبئة الكفاءات والمشاركة السياسية، والتي توجت بعشرات الإصدارات التي أغنت مكتبة الهجرة المغربية وجعلت مغاربة العالم في صلب النقاشات العمومية في المغرب.
وحظي موضوع الهجرة المغربية في كندا عموما ومنطقة الكيبيك على وجه التحديد باهتمام خاص في النقاش خلال هذا اللقاء، خصوصا فيما يتعلق بنجاح اندماج الجالية المغربية في الكيبك والأدوار التي تلعبها كحلقة وصل بين وطنها الأم وبلد الاست
قبال، بالإضافة إلى فرص التعاون المتاحة سواء في مجال التربية والتعليم أو في مجال التبادل الاقتصادي والمعرفي.
كما تطرق المتحاورون خلال هذه اللقاء إلى الخصوصيات التي تميزها باعتبارها هجرة حديثة العهد مقارنة مع الهجرة المغربية إلى أوروبا، وخلصوا إلى مجموعة من المشاريع التي يمكن القيام بها بين مجلس الجالية المغربية بالخارج ومكتب الكيبيك بالرباط وغرفة الشباب للتجارة بين المغرب والكيبك وعدد من الجامعات الكندية حول المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
وقد شارك في هذا اللقاء كل من الدكتورة رقية العروي الأستاذة بجامعة كيبيك، وملحقة الشؤون العامة والتعليمية والثقافية بمكتب كيبيك بالرباط، سلمى التبايك، ومحمد الشرادي رئيس غرفة الشباب للتجارة بين المغرب وكيبيك؛ كما حضر عن مجلس الجالية المغربية بالخارج كل من غزلان العبيد، ومصطفى المرابط ومحمد الصيباري، مكلفين بمهام في المجلس.