امغربلها (يمينا) إلى جانب الكاتبة العامة لقطاع الصيد البحري استقبلت الكاتبة العامة لقطاع الصيد البحري زكية الدريوش، منتصف هذا الأسبوع بمدينة الرباط، العالية امغربلها رئيسة اتحاد تعاونيات العيون لتثمين المنتوج البحري ورئيسة تعاونية اماروك لتثمين وتسويق الأسماك، على هامش اجتماع عمل من أجل مواصلة الشراكة بين الاتحاد ووزارة الصيد البحري.
وأشادت الدريوش بالمجهودات المبذولة من طرف العالية امغربلها، وكذلك تشجيعها للمرأة المغربية وبالأقاليم الجنوبية خاصة على الانخراط والاستثمار في مجال الصيد البحري عن طريق دعم وتكوين مجموعة من التعاونيات النسوية بالمنطقة.
وعبرت امغربلها عن تفاؤلها بالتفاعل الإيجابي للكاتبة العامة للوزارة مع برنامج الاتحاد في المرحلة الأولى لتأسيس مجموعة من التعاونيات، ما يشكل دعامة أساسية لتكوينهن وتأطيرهن ومواصلة دعمه للنساء ومواكبتهن من أجل التمكين الاقتصادي والاجتماعي لهن.
وأضافت مغربلها "نحن فخورون كنساء بالسيدة زكية الدريوش، لتسييرها قطاعا يعتبر حكرا على الرجال، أعطت من خلاله نموذجا يحتذى به، بالإضافة إلى دعمها الدائم ومساهتمها في ماوصلت إليه النساء في القطاع وخصوصا بالأقاليم الجنوبية بعدما كن يتخوفن ولوج هذا الميدان مقارنة مع الوقت الحالي الذي انخرط فيه مجموعة من النسوة من نساء المنطقة سواء في مجال التثمين والتسويق أو في مجال الملاحة كربابنة للصيد، خصوصا بعد أن اختار العديد منهم لولوج معاهد التكوين في المجال والتي صارت متاحة للجميع بالمنطقة".
وتجدر الإشارة إلى أن المناطق الجنوبية للمملكة عرفت دينامية كبيرة في مجالات متعددة خصوصا مجال الصيد البحري، حيث تساهم المرأة في الرقي بالاقتصاد الوطني، خصوصا بعد استفادة الكثير منهن من برامج التمكين الاقتصادي للنساء، وتوفير معاهد ومؤسسات التكوين بالمنطقة.
وأشادت الدريوش بالمجهودات المبذولة من طرف العالية امغربلها، وكذلك تشجيعها للمرأة المغربية وبالأقاليم الجنوبية خاصة على الانخراط والاستثمار في مجال الصيد البحري عن طريق دعم وتكوين مجموعة من التعاونيات النسوية بالمنطقة.
وعبرت امغربلها عن تفاؤلها بالتفاعل الإيجابي للكاتبة العامة للوزارة مع برنامج الاتحاد في المرحلة الأولى لتأسيس مجموعة من التعاونيات، ما يشكل دعامة أساسية لتكوينهن وتأطيرهن ومواصلة دعمه للنساء ومواكبتهن من أجل التمكين الاقتصادي والاجتماعي لهن.
وأضافت مغربلها "نحن فخورون كنساء بالسيدة زكية الدريوش، لتسييرها قطاعا يعتبر حكرا على الرجال، أعطت من خلاله نموذجا يحتذى به، بالإضافة إلى دعمها الدائم ومساهتمها في ماوصلت إليه النساء في القطاع وخصوصا بالأقاليم الجنوبية بعدما كن يتخوفن ولوج هذا الميدان مقارنة مع الوقت الحالي الذي انخرط فيه مجموعة من النسوة من نساء المنطقة سواء في مجال التثمين والتسويق أو في مجال الملاحة كربابنة للصيد، خصوصا بعد أن اختار العديد منهم لولوج معاهد التكوين في المجال والتي صارت متاحة للجميع بالمنطقة".
وتجدر الإشارة إلى أن المناطق الجنوبية للمملكة عرفت دينامية كبيرة في مجالات متعددة خصوصا مجال الصيد البحري، حيث تساهم المرأة في الرقي بالاقتصاد الوطني، خصوصا بعد استفادة الكثير منهن من برامج التمكين الاقتصادي للنساء، وتوفير معاهد ومؤسسات التكوين بالمنطقة.
