أصبح الثمن المرتفع لبعض أنواع الحفاضات يدفع بعض المواطنين إلى شرائها بالتقسيط "ماحدها تتقاقي وهي تتزيد في البيض"، هذا المثل ينطبق عن الزيادات التي تعرفها بعض المواد الاستهلاكية من حين إلى آخر، فقد وصلت العدوى هذه المرة المرة إلى حفاضات الأطفال، التي تعرف بعض الأنواع بها زيادة درهمين في العلبة الواحدة، وهو الأمر الذي انضاف إلى الزيادة في ثمن حليب الأطفال قبل شهور.
وأكد أحد التجار في تصريح لـ "أنفاس بريس" أنه لايد لهم في الزيادة في أسعار بعض أنواع الحفاضات، على اعتبار أن ذلك يرجع لمجموعة من الأسباب التي لا دخل لهم فيها".
وأصبح الثمن المرتفع لبعض أنواع الحفاضات يدفع بعض المواطنين إلى شرائها بالتقسيط.
ويثار حول الحفاضات الكثير من الجدل، حول ضرورة أن تكون هذه الحفاضات صحية، حتى لا تتعرض الأطفال إلى أي خطورة. وينصح مجموعة من الأطباء بضرورة الاعتماد على بعض الحفاضات، التي تتوفر على كل الشروط الصحية، خوفا من أن تكون هناك انعكاسات سلبية لاستعمال الحفاضات السيئة الصنع على الأطفال.
