الأربعاء 24 إبريل 2024
فن وثقافة

هل ستنتهي اليوم محنة سعد لمجرد، وينال حريته؟

هل ستنتهي اليوم محنة سعد لمجرد، وينال حريته؟

يمثل الفنان سعد لمجرد، اليوم الاثنين 25 شتنبر 2017، أمام قاضي التحقيق باستئنافية باريس.

فهل ستنتهي محنته وينال حريته ويتمتع بالسراح النهائي وإخلاء سبيله من تهمة اغتصاب فتاة فرنسية في باريس؟

وكان قاضي التحقيق قد متع لمجرد بالسراح المؤقت، مع وضعه في الإقامة الجبرية وإلزامه بحمل سوار إلكتروني، وهو القرار الذي كانت نيابة باريس قد استأنفته.

ومن المتوقع أن تحمل هذه الجلسة بشائر سعيدة لسعد لمجرد والإفراج عنه من خلال النطق بالحكم النهائي.

وكانت قد وجهت إلى سعد لمجرد، في 28 أكتوبر 2016، تهمة "الاغتصاب مع ظروف مشددة للعقوبة"، وأدخل السجن للاشتباه بأنه اعتدى، في العاصمة الفرنسية على شابة في العشرين من عمرها.

ومنذ ذلك الحين يخضع سعد لمجرد للمراقبة القضائية مع وضعه في الإقامة الجبرية وتزويده بسوار إلكتروني.