علي يونس ومشهد الحريك الجماعي نحو سبتة المحتلة هزت قضية الهجرة السرية يوم الإثنين 17 ماي2021، أزيد من 2700 شاب ويافع مغربي نحو سبتة المحتلة، العديد من الأطراف في مدن تطوان والفنديق ومارتيل والمناطق المحيطة.
واعتبرت بعض المصادر أن ضيق الأفق هو الذي دفع هؤلاء المواطنين إلى اختيار هذا الطريق الصعب.
ومن بين هؤلاء الأصوات علي بونس، الكاتب الإقليمي للمنظمة الديمقراطية لمهنيي وسائقي سيارات الأجرة بتطوان، الذي قال في تصريح لـ " أنفاس بريس" بأن "عددا من المواطنين في هذه المنطقة يعتمدون في أنشطتهم على التهريب المعيشي، وأدى إغلاق باب سبتة إلى مضاعفة محنة الكثير من العائلات، التي لم يصبح أمامها سوى الهجرة السرية نحو مدينة سبتة، من أجل كسب قوتهم اليومي".
وأضاف المصدر نفسه، أنه قبل إغلاق باب سبتة، كانت الكثير من الأسر تتدبر أحوالها بيسر، لكن أحوالهم تغيرت بشكل كبير، بسبب أزمة كورونا وتداعياتها الاقتصادية الصعبة، حيث إن مجموعة من الأباء لا يجدون، حسب محاورنا، ما يسدون به رمق أبنائهم.
وركز يونس، بشكل كبير على الظروف الاجتماعية الصعبة للعديد ممن يختارون ركوب الصعب والهجرة وراء البحر الأبيض المتوسط لعل أوضاعهم الاجتماعية تتحسن.
ومن بين هؤلاء الأصوات علي بونس، الكاتب الإقليمي للمنظمة الديمقراطية لمهنيي وسائقي سيارات الأجرة بتطوان، الذي قال في تصريح لـ " أنفاس بريس" بأن "عددا من المواطنين في هذه المنطقة يعتمدون في أنشطتهم على التهريب المعيشي، وأدى إغلاق باب سبتة إلى مضاعفة محنة الكثير من العائلات، التي لم يصبح أمامها سوى الهجرة السرية نحو مدينة سبتة، من أجل كسب قوتهم اليومي".
وأضاف المصدر نفسه، أنه قبل إغلاق باب سبتة، كانت الكثير من الأسر تتدبر أحوالها بيسر، لكن أحوالهم تغيرت بشكل كبير، بسبب أزمة كورونا وتداعياتها الاقتصادية الصعبة، حيث إن مجموعة من الأباء لا يجدون، حسب محاورنا، ما يسدون به رمق أبنائهم.
وركز يونس، بشكل كبير على الظروف الاجتماعية الصعبة للعديد ممن يختارون ركوب الصعب والهجرة وراء البحر الأبيض المتوسط لعل أوضاعهم الاجتماعية تتحسن.
