يترقب الرأي العام بمنطقة لقصيبة ما ستفصح عنه لجنة تفتيش من مديرية التعليم، حلت بإحدى ثانويات المدينة، وذلك لتقصي الحقائق في شأن موضوع ضبط أستاذ مع تلميذة داخل حجرة دراسية في وضعية مخلة بالحياء.
وذكرت بعض المصادر أن هذا الخبر مازال متأرجحا بين الإشاعة والحقيقة، لكون تلميذة من الثانوية نفسها هي التي سربت الخبر؛ مما جعل الرأي العام بمنطقة القصيبة يتعامل مع هذا الخبر بحيطة كبيرة، كون بث إشاعات في حق بعض الأساتذة، وفي هذا الظرف بالذات، أصبح ظاهرة متفشية..
فيا ترى ما هي حقيقة ما يتم الترويج له بين لقاء "غرامي" بين أستاذ وتلميذته بهذه الثانوية؟