ساكنة فجيج لن تنسى " العرجة" منعت السلطات بمدينة فجيج، ساكنة فجيج من التوجه، نحو منطقة "العرجة" على الحدود مع الجزائر، إثرالمسيرة الحاشدة التي نظمتها الساكنة، يوم الخميس 18 مارس 2021، بسبب تحرشات الجيش الجزائري بفلاحي وساكني منطقة العرجة التي اغتصبها عناصر الجيش الجزائري، بدعوى أنها جزائرية وليست أراضي مغربية، علما أن فلاحي العرجة ظلوا يستغلون الأرض منذ عقود، دون أن تتدخل لا السلطات المغربية او الجزائرية طوال هذه السنين.
وكان وفد جزائري مكون من شخصيات مدنية وعسكرية، قد حل بمنطقة العرجة، خلال يوم الأربعاء 10 مارس 2021، حيث قام بإنذار ساكنة "العرجة" بإخلاء المكان، مانحا إياهم أجل 18 مارس 2021، لذلك.
وشهدت فجيج منذ، صباح يوم الخميس، انتشارا واسعا لقوات الأمن في مختلف الممرات المؤدية للعرجة، مخافة أن تحدث تطورات ذات أبعاد لا أمنية.
وإلى ذلك، قال فاعل جمعوي لـ"أنفاس بريس"، أن منطقة فجيج، لا تستدعي كل هذه التعزيزات الأمنية، لكون أبناء وآهالي فجيج، واعون، جدا، من مخاطر أي انزلاق أو انفلات أمني، لهذا يضيف محدثنا، أن المسيرات التي يقوم بها آهالي فجيج ، متحكم فيها، ولا خوف عليها.
وكان وفد جزائري مكون من شخصيات مدنية وعسكرية، قد حل بمنطقة العرجة، خلال يوم الأربعاء 10 مارس 2021، حيث قام بإنذار ساكنة "العرجة" بإخلاء المكان، مانحا إياهم أجل 18 مارس 2021، لذلك.
وشهدت فجيج منذ، صباح يوم الخميس، انتشارا واسعا لقوات الأمن في مختلف الممرات المؤدية للعرجة، مخافة أن تحدث تطورات ذات أبعاد لا أمنية.
وإلى ذلك، قال فاعل جمعوي لـ"أنفاس بريس"، أن منطقة فجيج، لا تستدعي كل هذه التعزيزات الأمنية، لكون أبناء وآهالي فجيج، واعون، جدا، من مخاطر أي انزلاق أو انفلات أمني، لهذا يضيف محدثنا، أن المسيرات التي يقوم بها آهالي فجيج ، متحكم فيها، ولا خوف عليها.
