وكان وفد جزائري مكون من شخصيات مدنية وعسكرية، قد حل بمنطقة العرجة، خلال يوم الأربعاء 10 مارس 2021، حيث قام بإنذار ساكنة "العرجة" بإخلاء المكان، مانحا إياهم أجل 18 مارس 2021، لذلك.
وشهدت فجيج منذ، صباح يوم الخميس، انتشارا واسعا لقوات الأمن في مختلف الممرات المؤدية للعرجة، مخافة أن تحدث تطورات ذات أبعاد لا أمنية.
وإلى ذلك، قال فاعل جمعوي لـ"أنفاس بريس"، أن منطقة فجيج، لا تستدعي كل هذه التعزيزات الأمنية، لكون أبناء وآهالي فجيج، واعون، جدا، من مخاطر أي انزلاق أو انفلات أمني، لهذا يضيف محدثنا، أن المسيرات التي يقوم بها آهالي فجيج ، متحكم فيها، ولا خوف عليها.