في إطار المبادرات الإيجابية التي تبصم عليها المجموعة التجارية أسواق سوس بالعاصمة البلجيكية بروكسل في مجموعة من المجالات،إحتضنت إحدى فروعها حفلا بهيجا إحتفالا بالسنة الأمازيغية الجديدة 2971.
الحفل عرف تحضير مجموعة من الأطباق والمأكولات الأمازيغية التي تعكس أصالة الثقافة السائدة لدى العديد من سكان المناطق الأمازيغية المغربية في مجال فنون الطبخ ،من قبيل "تاكَلا" و"أوركيمن" و"بركوكش" و"أملو" و" الكسكس بسبع خضار مع نوى التمر" و"تاغيّاشت مع أضيل يوزغن" وغيرها من المأكولات التي يتم إعدادها تيمنا بسنة فلاحية مزدهرة.
بوهرشان أمبارك أكد أن إحتفال المجموعة التجارية أسواق سوس بالسنة الأمازيغية الجديدة هو مناسبة للتعريف بالتراث الأمازيغي للأجيال الصاعدة وتقوية أواصر هذه الأجيال بهذا التراث، مستشهدا بالخطاب الملكي التاريخي بأجدير يوم الأربعاء 17 أكتوبر 2001، الذي أكد فيه الملك محمد السادس، أن الأمازيغية ملك لكل المغاربة بدون استثناء، وعلى أنه لا يمكن اتخاذ الأمازيغية مطية لخدمة أغراض سياسية، كيفما كانت طبيعتها.
بوهرشان أمبارك طالب بإقرار رأس السنة الأمازيغية كعيد وطني بالمملكة المغربية ويوم عطلة مؤدى عنه.
الحفل عرف تحضير مجموعة من الأطباق والمأكولات الأمازيغية التي تعكس أصالة الثقافة السائدة لدى العديد من سكان المناطق الأمازيغية المغربية في مجال فنون الطبخ ،من قبيل "تاكَلا" و"أوركيمن" و"بركوكش" و"أملو" و" الكسكس بسبع خضار مع نوى التمر" و"تاغيّاشت مع أضيل يوزغن" وغيرها من المأكولات التي يتم إعدادها تيمنا بسنة فلاحية مزدهرة.
بوهرشان أمبارك أكد أن إحتفال المجموعة التجارية أسواق سوس بالسنة الأمازيغية الجديدة هو مناسبة للتعريف بالتراث الأمازيغي للأجيال الصاعدة وتقوية أواصر هذه الأجيال بهذا التراث، مستشهدا بالخطاب الملكي التاريخي بأجدير يوم الأربعاء 17 أكتوبر 2001، الذي أكد فيه الملك محمد السادس، أن الأمازيغية ملك لكل المغاربة بدون استثناء، وعلى أنه لا يمكن اتخاذ الأمازيغية مطية لخدمة أغراض سياسية، كيفما كانت طبيعتها.
بوهرشان أمبارك طالب بإقرار رأس السنة الأمازيغية كعيد وطني بالمملكة المغربية ويوم عطلة مؤدى عنه.