أشغال الدورة التكوينية انطلقت صباح يومه السبت 14 نونبر 2020 بمقر جمعية النخيل بمراكش ، أشغال دورة تكوينية ، حول موضوع "تقنيات وآليات الترافع في مجال مناهضة العنف المبني على النوع الاجتماعي" المنظمة من طرف الفيدرالية الوطنية لجمعيات اباء وامهات واولياء التلامذة بالمغرب بشراكة مع جمعية النخيل .
وتأتي هذه الدورة التكوينية، التي شارك فيها ازيد من 20 مشارك ومشاركة يمثلون مختلف جمعيات الامهات والاباء على المستويين المحلي والوطني ، في إطار مشروع "المساهمة في تحسين حقوق وخدمات الفتيات ضحايا العنف الجنسي في مدارس مدينة مراكش"، المنجز من طرف جمعية النخيل بشراكة مع الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ بالمغرب وبرنامج دعم و بتمويل من السفارة البريطانية..
وتهدف هذه الدورة التكوينية ، الممتدة على مدى يومين، الى تمكين الاطر الجمعوية من اليات و وسائل الترافع وكذا التمكن من صياغة العريضة والمذكرة الترافعية ومعرفة مآلاتهما وعلاقتهما بالاجهزة التقريرية للمؤسسات .
و في هذا الصدد قال نورالدين عكوري رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات أمهات واباء و أولياء تلامذة المغرب في كلمة ألقاها بالمناسبة ،" إننا نسعى من خلال هذه الدورة الى تأطير وتكوين اعضاء جمعيات الآباء الذين تم انتقاؤهم من اجل اكتساب مهارات التواصل واليات الترافع والقيام بنقل المعلومات والمعارف المكتسبة الى باقي ممثلي الجمعيات المماثلة لتأهيلها وتمكينها من هذه الاليات والمهارات قصد الرفع بمستوى هذا المجال التربوي المدني الى مستوى التطلعات".
وتأتي هذه الدورة التكوينية، التي شارك فيها ازيد من 20 مشارك ومشاركة يمثلون مختلف جمعيات الامهات والاباء على المستويين المحلي والوطني ، في إطار مشروع "المساهمة في تحسين حقوق وخدمات الفتيات ضحايا العنف الجنسي في مدارس مدينة مراكش"، المنجز من طرف جمعية النخيل بشراكة مع الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ بالمغرب وبرنامج دعم و بتمويل من السفارة البريطانية..
وتهدف هذه الدورة التكوينية ، الممتدة على مدى يومين، الى تمكين الاطر الجمعوية من اليات و وسائل الترافع وكذا التمكن من صياغة العريضة والمذكرة الترافعية ومعرفة مآلاتهما وعلاقتهما بالاجهزة التقريرية للمؤسسات .
و في هذا الصدد قال نورالدين عكوري رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات أمهات واباء و أولياء تلامذة المغرب في كلمة ألقاها بالمناسبة ،" إننا نسعى من خلال هذه الدورة الى تأطير وتكوين اعضاء جمعيات الآباء الذين تم انتقاؤهم من اجل اكتساب مهارات التواصل واليات الترافع والقيام بنقل المعلومات والمعارف المكتسبة الى باقي ممثلي الجمعيات المماثلة لتأهيلها وتمكينها من هذه الاليات والمهارات قصد الرفع بمستوى هذا المجال التربوي المدني الى مستوى التطلعات".
