نظمت سفارة المغرب في بلغراد يوم السبت الماضي حفلا على شرف السفيرة الصربية السابقة بالرباط سلادجانا بريكا تافشوفسكا، لتسليمها الحمالة الكبرى للوسام العلوي، التي تفضل الملك محمد السادس بمنحها إياه في نهاية مهامها بالمملكة.
وذكر بلاغ لسفارة المغرب بصربيا، اليوم الاثنين 28 شتنبر2020، أن هذا الحفل، الذي أقيم بمقر إقامة السفير المغربي، تميز بحضور العديد من الشخصيات الصربية، ولا سيما وزير العمل والتشغيل وشؤون قدماء المحاربين والسياسة الاجتماعية زوران دورديفيتش، ومدير إفريقيا والشرق الأوسط بوزارة الخارجية ميلوس بريسيس، والرئيسة السابقة لمجموعة الصداقة البرلمانية الصربية المغربية السيدة ستيفانا ميلادينوفيتش، ورئيس غرفة فويفودينا التجارية بوسكو فوكوريفيتش، بالإضافة إلى سفراء معتمدين في بلغراد، ومثقفين وأكاديميين.
وفي كلمة بالمناسبة، أكد سفير المغرب بصربيا محمد أمين بلحاج أن هذا الوسام الملكي يعد تقديرا كبيرا للعمل والإسهام الهام للدبلوماسية الصربية في تعزيز العلاقات الوثيقة بين المغرب وصربيا.
وأشار، أيضا، إلى أن هذا الوسام يجسد بقوة العلاقات الممتازة التي تجمع بين المغرب وصربيا والشراكة النموذجية التي يرغب البلدان في بنائها معا.
وأشاد الدبلوماسي المغربي بانخراط سلاديانا بريكا تافتشيوفسكا في تعزيز العلاقات الثنائية، معربا عن عميق امتنانه وإشادته بتعاونها المثمر الذي أتاح تنظيم العديد من المبادرات والزيارات المتبادلة رفيعة المستوى، لمسؤولين حكوميين وبرلمانيين ورجال أعمال من البلدين، بالإضافة إلى العديد من الفعاليات الثقافية التي تم تنظيمها بنجاح في صربيا والمغرب.
من جانبها، أعربت السيدة تافتشوفسكا عن اعتزازها وامتنانها العميق للملك محمد السادس الذي تفضل بمنحها هذا التكريم الذي توج مهامها الدبلوماسية في المغرب.
وأكدت الدبلوماسية الصربية تعلقها الكبير بالمملكة، مشددة على أنها ستكون دائما سفيرة المغرب في المنطقة والعالم بأسره.
وفي ما يتعلق بالقضية الوطنية، أكدت الدبلوماسية الصربية أن المغرب وصربيا يتقاسمان المبادئ والقيم ذاتها الرامية إلى احترام الوحدة الترابية للدول وسيادتها.
وذكر بلاغ لسفارة المغرب بصربيا، اليوم الاثنين 28 شتنبر2020، أن هذا الحفل، الذي أقيم بمقر إقامة السفير المغربي، تميز بحضور العديد من الشخصيات الصربية، ولا سيما وزير العمل والتشغيل وشؤون قدماء المحاربين والسياسة الاجتماعية زوران دورديفيتش، ومدير إفريقيا والشرق الأوسط بوزارة الخارجية ميلوس بريسيس، والرئيسة السابقة لمجموعة الصداقة البرلمانية الصربية المغربية السيدة ستيفانا ميلادينوفيتش، ورئيس غرفة فويفودينا التجارية بوسكو فوكوريفيتش، بالإضافة إلى سفراء معتمدين في بلغراد، ومثقفين وأكاديميين.
وفي كلمة بالمناسبة، أكد سفير المغرب بصربيا محمد أمين بلحاج أن هذا الوسام الملكي يعد تقديرا كبيرا للعمل والإسهام الهام للدبلوماسية الصربية في تعزيز العلاقات الوثيقة بين المغرب وصربيا.
وأشار، أيضا، إلى أن هذا الوسام يجسد بقوة العلاقات الممتازة التي تجمع بين المغرب وصربيا والشراكة النموذجية التي يرغب البلدان في بنائها معا.
وأشاد الدبلوماسي المغربي بانخراط سلاديانا بريكا تافتشيوفسكا في تعزيز العلاقات الثنائية، معربا عن عميق امتنانه وإشادته بتعاونها المثمر الذي أتاح تنظيم العديد من المبادرات والزيارات المتبادلة رفيعة المستوى، لمسؤولين حكوميين وبرلمانيين ورجال أعمال من البلدين، بالإضافة إلى العديد من الفعاليات الثقافية التي تم تنظيمها بنجاح في صربيا والمغرب.
من جانبها، أعربت السيدة تافتشوفسكا عن اعتزازها وامتنانها العميق للملك محمد السادس الذي تفضل بمنحها هذا التكريم الذي توج مهامها الدبلوماسية في المغرب.
وأكدت الدبلوماسية الصربية تعلقها الكبير بالمملكة، مشددة على أنها ستكون دائما سفيرة المغرب في المنطقة والعالم بأسره.
وفي ما يتعلق بالقضية الوطنية، أكدت الدبلوماسية الصربية أن المغرب وصربيا يتقاسمان المبادئ والقيم ذاتها الرامية إلى احترام الوحدة الترابية للدول وسيادتها.