على إثر المستجدات المتعلقة بانتشار فيروس كورونا، بادرت الهيئة التنفيذية لمسلمي بلجيكا والمجلس العلمي المحلي ببلجيكا وإدارة المسجد الكبير ببروكسيل، للدعوة لغلق أبواب المساجد، حفظا لصحة وسلامة روادها، وتفاعلا مع التوجيهات والتعليمات الصادرة عن الجهات الحكومية ببلجيكا، في إطار مواجهتها لهاته الأزمة الصحية.
القرار لقي ترحابا وقبولًا من سائر أفراد الجالية المسلمة القاطنة ببلجيكا، لثقتها الكبيرة في العلماء أئمة الهدى ومصابيح الدين، ولدى مسؤولي المؤسسة الرسمية التي تعنى بالشأن الديني ببلجيكا، ممثلة في الهيئة التنفيذية لمسلمي بلجيكا، باستثناء بعض خفافيش الظلام المراهقين الذين يعدون على رؤوس الأصابع.
القرار لقي ترحابا وقبولًا من سائر أفراد الجالية المسلمة القاطنة ببلجيكا، لثقتها الكبيرة في العلماء أئمة الهدى ومصابيح الدين، ولدى مسؤولي المؤسسة الرسمية التي تعنى بالشأن الديني ببلجيكا، ممثلة في الهيئة التنفيذية لمسلمي بلجيكا، باستثناء بعض خفافيش الظلام المراهقين الذين يعدون على رؤوس الأصابع.