القرار لقي ترحابا وقبولًا من سائر أفراد الجالية المسلمة القاطنة ببلجيكا، لثقتها الكبيرة في العلماء أئمة الهدى ومصابيح الدين، ولدى مسؤولي المؤسسة الرسمية التي تعنى بالشأن الديني ببلجيكا، ممثلة في الهيئة التنفيذية لمسلمي بلجيكا، باستثناء بعض خفافيش الظلام المراهقين الذين يعدون على رؤوس الأصابع.