بدعم من مجلس جهة درعة تافيلالت والمجلس الإقليمي بزاكورة والجماعة الترابية لزاكورة ووزارة الثقافة والشباب والرياضة قطاع الثقافة تنظم شعلة زاكورة الملتقى الأول لإبداع الطفل تحت شعار: "20 سنة من الإبداع في خدمة الطفولة والشباب"، وذلك أيام 21 ـ 22 ـ 23 فبراير 2020 ".
وفي هذا السياق أكد مسئول الجمعية بالمنطقة أن الملتقى الأول لإبداع الطفل يتأسس "انطلاقا من رصيد جمعية الشعلة التربوي والثقافي وانسجاما مع توجهاتها وأهدافها وبناء على تراكماتها وخبرتها في خدمة قضايا الطفولة والشباب وفي إطار أنشطتها التربوية والثقافية وسعيا منها إلى إبراز الطاقات الإبداعية لطفولة الإقليم".
وأفاد بلاغ الجمعية أن الدورة الأولى التي ترفع شعار الإبداع "إيمانا من الشعلة بأهمية مكنونات الأطفال والحاجة إلى اكتشاف إبداعاتهم في شتى المجالات من فن تشكيلي وتعبير ورقص وموسيقى وكتابات قصصية ومسرح تناسب سنهم وتصقل مواهبهم من أجل غد مشرق لهم".
جدير بالذكر أن هذا الملتقى يأتي في إطار المشروع التعاقدي التربوي والثقافي الذي أطلقته الشعلة على الصعيد الوطني والجهوي والمحلي مع شركائها الرامي إلى النهوض بقضايا الطفولة والشباب و توثيق "إبداعات طفولة زاكورة ضمن هذا البرنامج الممتد عبر شبكة الشعلة من خلال تطوع مؤطرات ومؤطري شعلة زاكورة وكذا مشاركة العديد من أطر الجمعية من مختلف الفروع والجهات علاوة على حضور وازن لأعضاء المكتب الوطني".
وحسب نفس البلاغ، توصلت جريدة " أنفاس بريس" بنسخة منه، فمن المنتظر أن يؤطر مناشط وورشات وندوات هذا الملتقى "نخبة من مؤطرات ومؤطري الشعلة وكذا صفوة من المهتمين والباحثين في مجال الطفولة والشباب".
فعاليات الملتقى الأول للإبداع سيعرف تكريم والاحتفاء بفعاليات ورموز محلية و وطنية أسدت إلى الشعلة خدمات كبيرة وجليلة وذلك ضمن ثقافة الاعتراف التي هي من صميم قيم الشعلة.
ويُعد ملتقى إبداع الطفل ـ حسب المنظمين ـ مناسبة تربوية، فنية وثقافية يتم من خلالها إشراك كل الفئات من المجتمع الزاكوري من أطفال وعائلاتهم وذوي الاحتياجات الخاصة لهم أيضا نصيب مهم من برنامج الملتقى.
وفي هذا السياق أكد مسئول الجمعية بالمنطقة أن الملتقى الأول لإبداع الطفل يتأسس "انطلاقا من رصيد جمعية الشعلة التربوي والثقافي وانسجاما مع توجهاتها وأهدافها وبناء على تراكماتها وخبرتها في خدمة قضايا الطفولة والشباب وفي إطار أنشطتها التربوية والثقافية وسعيا منها إلى إبراز الطاقات الإبداعية لطفولة الإقليم".
وأفاد بلاغ الجمعية أن الدورة الأولى التي ترفع شعار الإبداع "إيمانا من الشعلة بأهمية مكنونات الأطفال والحاجة إلى اكتشاف إبداعاتهم في شتى المجالات من فن تشكيلي وتعبير ورقص وموسيقى وكتابات قصصية ومسرح تناسب سنهم وتصقل مواهبهم من أجل غد مشرق لهم".
جدير بالذكر أن هذا الملتقى يأتي في إطار المشروع التعاقدي التربوي والثقافي الذي أطلقته الشعلة على الصعيد الوطني والجهوي والمحلي مع شركائها الرامي إلى النهوض بقضايا الطفولة والشباب و توثيق "إبداعات طفولة زاكورة ضمن هذا البرنامج الممتد عبر شبكة الشعلة من خلال تطوع مؤطرات ومؤطري شعلة زاكورة وكذا مشاركة العديد من أطر الجمعية من مختلف الفروع والجهات علاوة على حضور وازن لأعضاء المكتب الوطني".
وحسب نفس البلاغ، توصلت جريدة " أنفاس بريس" بنسخة منه، فمن المنتظر أن يؤطر مناشط وورشات وندوات هذا الملتقى "نخبة من مؤطرات ومؤطري الشعلة وكذا صفوة من المهتمين والباحثين في مجال الطفولة والشباب".
فعاليات الملتقى الأول للإبداع سيعرف تكريم والاحتفاء بفعاليات ورموز محلية و وطنية أسدت إلى الشعلة خدمات كبيرة وجليلة وذلك ضمن ثقافة الاعتراف التي هي من صميم قيم الشعلة.
ويُعد ملتقى إبداع الطفل ـ حسب المنظمين ـ مناسبة تربوية، فنية وثقافية يتم من خلالها إشراك كل الفئات من المجتمع الزاكوري من أطفال وعائلاتهم وذوي الاحتياجات الخاصة لهم أيضا نصيب مهم من برنامج الملتقى.
