منذ انطلاقها في 2001، تواصل المؤسسة المغربية للطالب جهودها دون كلل في دعم ومواكبة المتفوقين في الباكالوريا من الفئات المعوزة.
وأوضح حميد بن لفضيل، رئيس المؤسسة المغربية للطالب، في حوار مع "الوطن الآن"، أن حصيلة المؤسسة كانت جيدة وفاقت توقعاتنا، إذ قامت المؤسسة المغربية للطالب منذ حوالي 19 سنة من إنشائها بمواكبة أكثر من 1800 مستفيد ومستفيدة من جميع أنحاء المغرب، حاصلين على الباكالوريا بمعدلات مرتفعة وينحدرون من أوساط اجتماعية هشة أو من مؤسسات الرعاية الاجتماعية، وبالتالي تقوم المؤسسة بمواكبة دراستهم العليا والجامعية. وبالتالي تمكين الطلبة عبر التعليم العالي من تسلق السلم الاجتماعي وفتح أبواب النجاح والمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية لبلادنا".
وأوضح حميد بن لفضيل، رئيس المؤسسة المغربية للطالب، في حوار مع "الوطن الآن"، أن حصيلة المؤسسة كانت جيدة وفاقت توقعاتنا، إذ قامت المؤسسة المغربية للطالب منذ حوالي 19 سنة من إنشائها بمواكبة أكثر من 1800 مستفيد ومستفيدة من جميع أنحاء المغرب، حاصلين على الباكالوريا بمعدلات مرتفعة وينحدرون من أوساط اجتماعية هشة أو من مؤسسات الرعاية الاجتماعية، وبالتالي تقوم المؤسسة بمواكبة دراستهم العليا والجامعية. وبالتالي تمكين الطلبة عبر التعليم العالي من تسلق السلم الاجتماعي وفتح أبواب النجاح والمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية لبلادنا".
مبرزا "خلال السنوات الأخيرة، التحاق نسبة مهمة من الطلبة بالمدارس العليا لولوج مدارس المهندسين في المغرب وخارج المغرب، وارتفاع عدد الطلبة المسجلين بكليات الطب والصيدلة".
وقال بن لفضيل "أن 800 طالب وطالبة يتابعون دراستهم حاليا بالمغرب أو خارج المغرب ويستفيدون من منح المؤسسة المغربية للطالب". مضيفا "أن طموحنا هو استقطاب المزيد من الشركاء والمانحين الأفراد لفائدة مبادرة ذات المنفعة العامة ولها تأثير فعال. جمع هؤلاء الشباب، يحفزنا على العطاء ومواصلة العمل معا من أجل مستقبل آلاف الشباب المتفوقين".
تفاصيل أوفي تقرؤونها في العدد المقبل من أسبوعية "الوطن الآن"