سعيد أمزازي أطلق الأساتذة الباحثون بالتعليم العالي ومؤسسات البحث العلمي ومؤسسات التكوين حملة التوقيع على عريضة يستنكرون فيها ما يتم تداوله حول مخرجات الحوار بين اللجنة التي عهد إليها ملف الباحثين من أجل الترقية من جهة ووزير التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين المهني واالعلمي من جهة أخرى حول نقطة فريدة تهم الدرجة الاستثنائية.
وأعلن الأساتذة الباحثون عن رفضهم التام لمخرجات هذا الحوار الذي لن يشمل إلا فئة معينة ومحدودة وبالتالي يقصي باقي الأساتذة الباحثين لذين مايزالون ينتظرين تسوية وضعيتهم المادية والإدارية المدرجة ضمن النقاط العالقة بالملف المطلبي المسطر من طرف المكاتب المحلية والجهوية للنقابة، وذكرت العريضة أن هذه النقط العالقة تهم أساسا :
وأعلن الأساتذة الباحثون عن رفضهم التام لمخرجات هذا الحوار الذي لن يشمل إلا فئة معينة ومحدودة وبالتالي يقصي باقي الأساتذة الباحثين لذين مايزالون ينتظرين تسوية وضعيتهم المادية والإدارية المدرجة ضمن النقاط العالقة بالملف المطلبي المسطر من طرف المكاتب المحلية والجهوية للنقابة، وذكرت العريضة أن هذه النقط العالقة تهم أساسا :
أولا- تعميم الترقية في الدرجة الاستثناءية لكل الأساتذة دون حصرها في عدد قليل ومقبل على التقاعد حيث لن يكون لها أثر على مسارهم الاداري اللهم الاستفادة اللحظية التي لن تتعدى السنة أو السنتين؟!
ثانيا- الاعفاء من الضريبة على الدخل بخصوص تعويضات البحث العلمي؛
ثالثا- رفع الاستثناء عن حاملي الدكتوراه الفرنسية؛
ثالثا- رفع الاستثناء عن حاملي الدكتوراه الفرنسية؛
رابعا-إعادة النظر في ملف الخدمة المدنية بما يخدم مصلحة الأساتذة الباحثين بكل فئاتهم وأماكن مزاولة مهامهم.
