حصل المغربي سعيد المجداني، على أرفع جائزة وطنية للتميز في التدريس بكندا، اعترافا بالجهود التي قام بها بصفته أستاذ رياضيات وعلوم كمبيوتر، مكنت تلامذته من منافسة كبار المخترعين، بعد أن كانوا طلبة عاديين بمدرسة نائية.
وتسلم سعيد جائزته من الوزير الأول الكندي، "جاستن ترودو"، الذي نشر صور الحفل على صفحته الرسمية ب "الفايسبوك"، مرفقة بتدوينة تحتفي بالفائزين، وتشكرهم على جهودهم الاستثنائية التي آمنت بالتلاميذ وجعلت مستقبلهم أكثر إشراقا.
وتمكن المدرس المغربي من إثارة انتباه الصحافة الكندية، بعد نجاحه في دفع تلامذته نحو عالم التكنولوجيا بمبادرات شخصية، تبنتها مدرسته المتواجدة غرب كندا، التي وفرت له أدوات بسيطة عبارة عن كمبيوترات قديمة، قبل أن تبهر نتائج العمل المسؤولين الكنديين، بعد أن لاحظوا أن تلامذة الأستاذ المغربي نجحوا في تظاهرات كبيرة، وقدموا اختراعات وتطبيقات جذبت انتباه الشركات العملاقة في أمريكا، التي بدأت تتسابق للحصول على ابتكارات التلاميذ.
ونجح الأستاذ المغربي في تبسيط هذا المجال المعقد، بعد أن لمح تجاوب الأطفال معه من خلال تعليمهم بعض القواعد البسيطة، قبل أن يطلب من إدارة المؤسسة السماح له بإقامة دروس خاصة من خلال تطبيقات، وألعاب الكترونية بإمكانيات بسيطة مكنت الأطفال من تحديد مسارهم الدراسي، ودخول عالم التكنولوجيا في سن صغير، حيث بدأ بعضهم بتلقي عروض ومنح من جامعات وشركات عالمية.
وتسلم سعيد جائزته من الوزير الأول الكندي، "جاستن ترودو"، الذي نشر صور الحفل على صفحته الرسمية ب "الفايسبوك"، مرفقة بتدوينة تحتفي بالفائزين، وتشكرهم على جهودهم الاستثنائية التي آمنت بالتلاميذ وجعلت مستقبلهم أكثر إشراقا.
وتمكن المدرس المغربي من إثارة انتباه الصحافة الكندية، بعد نجاحه في دفع تلامذته نحو عالم التكنولوجيا بمبادرات شخصية، تبنتها مدرسته المتواجدة غرب كندا، التي وفرت له أدوات بسيطة عبارة عن كمبيوترات قديمة، قبل أن تبهر نتائج العمل المسؤولين الكنديين، بعد أن لاحظوا أن تلامذة الأستاذ المغربي نجحوا في تظاهرات كبيرة، وقدموا اختراعات وتطبيقات جذبت انتباه الشركات العملاقة في أمريكا، التي بدأت تتسابق للحصول على ابتكارات التلاميذ.
ونجح الأستاذ المغربي في تبسيط هذا المجال المعقد، بعد أن لمح تجاوب الأطفال معه من خلال تعليمهم بعض القواعد البسيطة، قبل أن يطلب من إدارة المؤسسة السماح له بإقامة دروس خاصة من خلال تطبيقات، وألعاب الكترونية بإمكانيات بسيطة مكنت الأطفال من تحديد مسارهم الدراسي، ودخول عالم التكنولوجيا في سن صغير، حيث بدأ بعضهم بتلقي عروض ومنح من جامعات وشركات عالمية.