بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم الطيب بن الشيخ، الذي أسلم الروح إلى بارئها ليلة الأحد- الإثنين عن عمر يناهز 81 سنة.
وبهذه المناسبة المحزنة، أعرب الملك محمد السادس لأسرة الفقيد، ومن خلالهم لكافة أهلهم وذويهم، ولأصدقائه وعائلته السياسية، عن أحر التعازي وأصدق المواساة، مستحضرا، بكل تقدير، ما كان يتحلى به من خصال إنسانية، ومن كفاءة، ونكران ذات في مختلف المهام السامية التي تقلدها، فضلا عما عهد فيه، رحمه الله، من ولاء مكين للعرش العلوي المجيد، وتشبث متين بثوابت الأمة ومقدساتها.
وتضرع الملك إلى الله تعالى، ببركات هذا الشهر الفضيل، أن يجزي الراحل خير الجزاء على ما أسداه لوطنه من جليل الخدمات، ويتقبله في عداد الصالحين من عباده، المنعم عليهم بالجنة والرضوان، وأن يعوض ذويه عنه جميل الصبر وحسن العزاء.
وبهذه المناسبة المحزنة، أعرب الملك محمد السادس لأسرة الفقيد، ومن خلالهم لكافة أهلهم وذويهم، ولأصدقائه وعائلته السياسية، عن أحر التعازي وأصدق المواساة، مستحضرا، بكل تقدير، ما كان يتحلى به من خصال إنسانية، ومن كفاءة، ونكران ذات في مختلف المهام السامية التي تقلدها، فضلا عما عهد فيه، رحمه الله، من ولاء مكين للعرش العلوي المجيد، وتشبث متين بثوابت الأمة ومقدساتها.
وتضرع الملك إلى الله تعالى، ببركات هذا الشهر الفضيل، أن يجزي الراحل خير الجزاء على ما أسداه لوطنه من جليل الخدمات، ويتقبله في عداد الصالحين من عباده، المنعم عليهم بالجنة والرضوان، وأن يعوض ذويه عنه جميل الصبر وحسن العزاء.