.gif)
محمد الدرويش، رئيس المرصد الوطني لمنظومة التربية و التكوين بمناسبة اليوم العالمي للأستاذ الذي يحتفل به في 5 أكتوبر من كل سنة وتزامنا مع الدخول التربوي للموسم 2018-2019 و الذي يصادف تقديم الحكومة مشروع القانون الإطار للمصادقة في البرلمان بغرفتيه.
فإن المرصد الوطني لمنظومة التربية و التكوين يعلن عبر بلاغ توصلت "أنفاس بريس" بنسخة منه، عن الاعتزاز بنساء ورجال أسرة التربية والتكوين والبحث العلمي والإشادة بالأدوار والمهام النبيلة التي يضطلعون بها في التدريس والبحث والتأطيرـ مع التأكيد على الدور المحوري للأستاذ في نجاح أي مشروع تصحيح أو إصلاح وهو ما يستدعي إيلاءه المكانة الاعتبارية والاجتماعية والمجتمعية اللائقة به وذلك أحد مفاتيح الارتقاء بالمدرسة والجامعة المغربيتين.
ودعا البلاغ الحكومة إلى اتخاذ إجراءات وتدابير استشرافية لمستقبل أفضل و الانهاء مع السياسات الارتجالية في تدبير منظومة التربية و التكوين ،كما يحمل كل المسؤولين في الحكومة ومؤسسات الحكامة الدستورية والجماعات الترابية والقطاع الخاص والإعلام و المسؤولية الجماعية في قطاع حيوي يرهن حاضر ومستقبل الوطن.
ويوجه المرصد الوطني باسم كل اعضائه و هو يستحضر واقع المنظومة بكل مستوياتها و مشاكلها البنيوية منذ سنوات " نداء المواطنة " إلى كل الفاعلين.
ويلتزم أولا ،الإنخراط في كل المبادرات الجادة والمسؤولة من أجل تعليم جيد ومنصف وضامن لتكافؤ الفرص ومنفتح على التجارب الدولية الرائد، وثانيا المساهمة في كل الخطوات والبرامج التصحيحية والإصلاحية، و ثالثا التعبئة الجماعية من أجل المساهمة الفعلية والجدية نظاميا ومجتمعيا في رفع مكانة واعتبارية مهن التربية والتكوين بكل مكوناتها التربوية والإدارية والتلاميذية والطلابية.
فإن المرصد الوطني لمنظومة التربية و التكوين يعلن عبر بلاغ توصلت "أنفاس بريس" بنسخة منه، عن الاعتزاز بنساء ورجال أسرة التربية والتكوين والبحث العلمي والإشادة بالأدوار والمهام النبيلة التي يضطلعون بها في التدريس والبحث والتأطيرـ مع التأكيد على الدور المحوري للأستاذ في نجاح أي مشروع تصحيح أو إصلاح وهو ما يستدعي إيلاءه المكانة الاعتبارية والاجتماعية والمجتمعية اللائقة به وذلك أحد مفاتيح الارتقاء بالمدرسة والجامعة المغربيتين.
ودعا البلاغ الحكومة إلى اتخاذ إجراءات وتدابير استشرافية لمستقبل أفضل و الانهاء مع السياسات الارتجالية في تدبير منظومة التربية و التكوين ،كما يحمل كل المسؤولين في الحكومة ومؤسسات الحكامة الدستورية والجماعات الترابية والقطاع الخاص والإعلام و المسؤولية الجماعية في قطاع حيوي يرهن حاضر ومستقبل الوطن.
ويوجه المرصد الوطني باسم كل اعضائه و هو يستحضر واقع المنظومة بكل مستوياتها و مشاكلها البنيوية منذ سنوات " نداء المواطنة " إلى كل الفاعلين.
ويلتزم أولا ،الإنخراط في كل المبادرات الجادة والمسؤولة من أجل تعليم جيد ومنصف وضامن لتكافؤ الفرص ومنفتح على التجارب الدولية الرائد، وثانيا المساهمة في كل الخطوات والبرامج التصحيحية والإصلاحية، و ثالثا التعبئة الجماعية من أجل المساهمة الفعلية والجدية نظاميا ومجتمعيا في رفع مكانة واعتبارية مهن التربية والتكوين بكل مكوناتها التربوية والإدارية والتلاميذية والطلابية.
