.gif)
عناصر المنتخب المغربي يستعد منتخب المغرب، لخوض آخر ودية له أمام إستونيا، بعد غد السبت، استعدادا لمونديال روسيا.
وأجرى منتخب الأسود مباراتين وديتين، أمام أوكرانيا وانتهت بالتعادل بدون أهداف، وأمام سلوفاكيا، وفاز فيها الأسود (2ـ1).
وكانت الفرصة متاحة أمام هيرفي رينارد، مدرب منتخب المغرب، لاختبار لاعبيه والوقوف على جاهزيتهم، باستثناء 3 لاعبين، حيث ينتظر أن يمنحهم الفرصة، للتوقيع على ظهورهم الأول في المعسكر الأخير، قبل بدء المونديال،وهم يوسف النصيري الذي يبقى من اللاعبين المحظوظين بالمنتخب المغربي، حيث كان في القائمة الاحتياطية، قبل أن يتخذ هيرفي رينارد، مدرب منتخب المغرب قرارا مفاجئا، بإسقاط بدر بانون مدافع الرجاء، وتسجيل النصيري.
ولم يشارك النصيري مهاجم مالاجا الإسباني في وديتي أوكرانيا وسلوفاكيا، وهناك اتجاه لمنحه فرصة المشاركة، وقد يزج به كأساسي، بدلا من خالد بوطيب، في ودية إستونيا، خاصة أنه أشاد بإمكانياته والجدية التي يظهر بها في المعسكر.ثم هناك الحارس
التكناوتي الذي يعتبر الحارس الثالث بالمنتخب المغربي، بعد منير المحمدي حارس نومانسيا الإسباني، وياسين بونو الذي يلعب بنادي جيرونا الإسباني.
وشارك المحمدي في ودية أوكرانيا، بينما لعب بونو في الودية الثانية أمام سلوفاكيا، لذلك ينتظر التكناوتي فرصته في الودية الثالثة.
وينتظر من رينارد، أن يمنح الفرصة لحارس اتحاد طنجة أمام إستونيا، ليعتاد على أجواء المنافسة والمباريات، علما بأن المحمدي يبقى هو الحارس الأول بمنتخب الأسود.و اللاعب الثالث هو نبيل درار الذي لم يشارك في وديتي أوكرانيا وسلوفاكيا، ويعود سبب غيابه لإصابة خفيفة، حيث آثر الجهاز الفني عدم المغامرة به، في الوديتين السابقتين، لتفادي حصول مضاعفات.وتدرب درار مع المنتخب المغربي، وينتظر أن يوقع، على أول ظهور له في الودية الثالثة، خاصة وأنه من اللاعبين الذين يعول عليهم رينارد، في الدفاع، ويتمنى أن يكون جاهزا للمونديال.
وأجرى منتخب الأسود مباراتين وديتين، أمام أوكرانيا وانتهت بالتعادل بدون أهداف، وأمام سلوفاكيا، وفاز فيها الأسود (2ـ1).
وكانت الفرصة متاحة أمام هيرفي رينارد، مدرب منتخب المغرب، لاختبار لاعبيه والوقوف على جاهزيتهم، باستثناء 3 لاعبين، حيث ينتظر أن يمنحهم الفرصة، للتوقيع على ظهورهم الأول في المعسكر الأخير، قبل بدء المونديال،وهم يوسف النصيري الذي يبقى من اللاعبين المحظوظين بالمنتخب المغربي، حيث كان في القائمة الاحتياطية، قبل أن يتخذ هيرفي رينارد، مدرب منتخب المغرب قرارا مفاجئا، بإسقاط بدر بانون مدافع الرجاء، وتسجيل النصيري.
ولم يشارك النصيري مهاجم مالاجا الإسباني في وديتي أوكرانيا وسلوفاكيا، وهناك اتجاه لمنحه فرصة المشاركة، وقد يزج به كأساسي، بدلا من خالد بوطيب، في ودية إستونيا، خاصة أنه أشاد بإمكانياته والجدية التي يظهر بها في المعسكر.ثم هناك الحارس
التكناوتي الذي يعتبر الحارس الثالث بالمنتخب المغربي، بعد منير المحمدي حارس نومانسيا الإسباني، وياسين بونو الذي يلعب بنادي جيرونا الإسباني.
وشارك المحمدي في ودية أوكرانيا، بينما لعب بونو في الودية الثانية أمام سلوفاكيا، لذلك ينتظر التكناوتي فرصته في الودية الثالثة.
وينتظر من رينارد، أن يمنح الفرصة لحارس اتحاد طنجة أمام إستونيا، ليعتاد على أجواء المنافسة والمباريات، علما بأن المحمدي يبقى هو الحارس الأول بمنتخب الأسود.و اللاعب الثالث هو نبيل درار الذي لم يشارك في وديتي أوكرانيا وسلوفاكيا، ويعود سبب غيابه لإصابة خفيفة، حيث آثر الجهاز الفني عدم المغامرة به، في الوديتين السابقتين، لتفادي حصول مضاعفات.وتدرب درار مع المنتخب المغربي، وينتظر أن يوقع، على أول ظهور له في الودية الثالثة، خاصة وأنه من اللاعبين الذين يعول عليهم رينارد، في الدفاع، ويتمنى أن يكون جاهزا للمونديال.
