رشيد الطالبي العلمي، وزير الشباب و الرياضة، وفي الصورة المنزل موضوع حكم الإفراغ تنتظر أسرة المرحوم العربي الزاولي، يوم 25 من الشهر الجاري، بقلق كبير حيث من المنتظر أن ينفذ ضدها حكم الافراغ من البيت التي تسكنه منذ أزيد من 50 سنة.
ويوجد بيت أسرة الأب الروحي لفريق الاتحاد البيضاوي "الطاس" أمام ملعب الفريق و بجوار دار الشباب الحي المحمدي.وهذا ما يفسر أن وزارة الشباب و الرياضة هي الجهة الرسمية التي أقامت دعوى الإفراغ.
وتقطن بالبيت موضوع حكم الإفراغ،أرملة المرحوم العربي الزاولي البالغة من العمر حوالي 80 سنة،و تعاني من عدة أمراض؛رفقة ابنها محمد الذي تتكون أسرته من سبعة أفراد جلهم عاطلون عن العمل.
وتحظى الأسرة المهددة بالتشرد بدعم و تضامن الفعاليات الرياضية و المجتمع المدني،في انتظار تدخل رسمي من أعلى مستوى حتى لا يموت المرحوم با عروب مرة ثانية وهو في قبره.
ويوجد بيت أسرة الأب الروحي لفريق الاتحاد البيضاوي "الطاس" أمام ملعب الفريق و بجوار دار الشباب الحي المحمدي.وهذا ما يفسر أن وزارة الشباب و الرياضة هي الجهة الرسمية التي أقامت دعوى الإفراغ.
وتقطن بالبيت موضوع حكم الإفراغ،أرملة المرحوم العربي الزاولي البالغة من العمر حوالي 80 سنة،و تعاني من عدة أمراض؛رفقة ابنها محمد الذي تتكون أسرته من سبعة أفراد جلهم عاطلون عن العمل.
وتحظى الأسرة المهددة بالتشرد بدعم و تضامن الفعاليات الرياضية و المجتمع المدني،في انتظار تدخل رسمي من أعلى مستوى حتى لا يموت المرحوم با عروب مرة ثانية وهو في قبره.
