قاد أشرف حكيمي ومحمد صلاح تشكيلة أغلى النجوم العرب في تاريخ منطقة شمال إفريقيا، وهي التشكيلة التي بلغت قيمتها الإجمالية ما يصل إلى 639 مليون يورو.
وسيطر نجوم المنتخب الوطني المغربي، على هذه التشكيلة، بظهور 5 أسماء من أسود الأطلس، مقابل 4 أسماء من منتخب الجزائر، ونجمين قادمين من المنتخب المصري، في الوقت الذي فشل فيه لاعبو تونس في حجز مقعدهم ضمن قائمة أغلى العرب من شمال إفريقيا.
ووفقا لتقرير خاص من منصة "ترانسفير ماركت"، ظهر الدولي المغربي ياسين بونو من الهلال السعودي في مركز حراسة المرمى، بقيمة تسويقية هي الأعلى بين الحراس العرب من شمال إفريقيا، بلغت 18 مليون يورو، وهي القيمة التي تحصل عليها عام 2021، قبل عام من تألقه في مونديال قطر 2022.
وسيطر نجوم المنتخب الوطني المغربي، على خط الدفاع، بعد احتلال أشرف حكيمي مركز الظهير الأيمن بقيمة تسويقية تصل إلى 80 مليون يورو، ما زال يتمتع بها حتى الآن في العام الجاري 2025، مع وجود مواطنيه المهدي بن عطية (28) مليون يورو تحصل عليها عام 2014.
وجاء الدولي المغربي نايف أكرد في قلب الدفاع أيضا، بقيمة (38) مليون يورو تحصل عليها عام 2023، علما أن الجزائري ريان آيت نوري يشغل مركز الظهير الأيسر بقيمة تسويقية تبلغ 35 مليون يورو، تحصل عليها عام 2024.
وجاء الدولي المغربي نايف أكرد في قلب الدفاع أيضا، بقيمة (38) مليون يورو تحصل عليها عام 2023، علما أن الجزائري ريان آيت نوري يشغل مركز الظهير الأيسر بقيمة تسويقية تبلغ 35 مليون يورو، تحصل عليها عام 2024.
أما خط الوسط، فظهر من خلاله المصري محمد صلاح الذي لعب في مركز الجناح الأيمن، باعتباره أغلى لاعب في هذه التشكيلة وبقيمة تسويقية بلغت 150 مليون يورو تحصل عليها عام 2018، في الوقت الذي يظهر فيه الجزائري رياض محرز نجم الأهلي السعودي على الجهة اليسرى، بقيمة تسويقية تصل إلى 60 مليون يورو كان يتمتع بها عام 2018.
كما حضر في وسط الميدان المغربي حكيم زياش بقيمة تسويقية بلغت 50 مليون يورو عام 2019، مع الجزائري حسام عوار الذي كانت قيمته التسويقية عام 2020 تصل إلى 55 مليون يورو.
وفي ثنائية الهجوم، يظهر المصري عمر مرموش مهاجم مانشستر سيتي، الذي تبلغ قيمته التسويقية الراهنة 75 مليون يورو، بجانب الجزائري أمين غويري الذي تمتع عام 2022 بقيمة تسويقية بلغت 50 مليون يورو.