.jpg)
مخيم أصيلة، حيث تُزرع بذور المواطنة وتُطفأ شرارات التطرف في مشهد تربوي بامتياز، أضاءت سماء مدينة أصيلة بنور المحبة والانتماء، مع انطلاق فعاليات مخيم المرصد المغربي لنبذ الإرهاب والتطرف، المنظم تحت شعار:
" من أجل مخيمات مواطنة رافعة للتنمية" بشراكة مع وزارة الشباب و الثقافة و التواصل قطاع الشباب و الجامعة الوطنيةللتخييم
يأتي هذا المخيم في إطار حرص المرصد على مواصلة برامجه التربوية الهادفة إلى تحصين الطفولة من الانزلاقات الفكرية والسلوكية، وغرس قيم المواطنة، التسامح، والتعايش في نفوس الأجيال الصاعدة.
وستعرف أنشطة المخيم تنوعًا غنيًا يجمع بين التوعية والتكوين والترفيه، حيث يتم تنظيم ورشات تربوية توعوية حول السلوك المدني وحب الوطن، إلى جانب أنشطة رياضية وترفيهية تُنمّي روح التعاون والانضباط. ويواصل المرصد برنامجه الخاص بـالفضاءات الرقمية وورش الذكاء الاصطناعي، من أجل تأهيل الطفولة رقمياً وحمايتها من الانزلاقات في العالم الرقمي.
كما يتضمن البرنامج عروضًا مسرحية وأناشيد وطنية تعزز الهوية والانتماء، وتفتح المجال أمام الأطفال للتعبير عن حبهم لوطنهم بطريقة إبداعية.
وفي جانب الترفيه، يحظى الأطفال بفرص يومية للاستمتاع بـأنشطة السباحة، الألعاب الجماعية، والمسابقات الترفيهية، في جو يسوده المرح والتوازن النفسي، مما يعمّق أثر التربية بالفرح.
ويؤمن المرصد بأن الاستثمار في الطفولة هو الطريق الأمثل لبناء مغرب آمن ومتماسك، ولهذا يشكل هذا المخيم منصة حقيقية لتأهيل الناشئة، ليس فقط بالمعرفة، بل أيضًا بالحب الصادق لهذا الوطن.
وهكذا، تضيء سماء مخيم أصيلة كل ليلة بنور الأمل، وبابتسامة طفلٍ تعلّم كيف يحب وطنه..
" من أجل مخيمات مواطنة رافعة للتنمية" بشراكة مع وزارة الشباب و الثقافة و التواصل قطاع الشباب و الجامعة الوطنيةللتخييم
يأتي هذا المخيم في إطار حرص المرصد على مواصلة برامجه التربوية الهادفة إلى تحصين الطفولة من الانزلاقات الفكرية والسلوكية، وغرس قيم المواطنة، التسامح، والتعايش في نفوس الأجيال الصاعدة.
وستعرف أنشطة المخيم تنوعًا غنيًا يجمع بين التوعية والتكوين والترفيه، حيث يتم تنظيم ورشات تربوية توعوية حول السلوك المدني وحب الوطن، إلى جانب أنشطة رياضية وترفيهية تُنمّي روح التعاون والانضباط. ويواصل المرصد برنامجه الخاص بـالفضاءات الرقمية وورش الذكاء الاصطناعي، من أجل تأهيل الطفولة رقمياً وحمايتها من الانزلاقات في العالم الرقمي.
كما يتضمن البرنامج عروضًا مسرحية وأناشيد وطنية تعزز الهوية والانتماء، وتفتح المجال أمام الأطفال للتعبير عن حبهم لوطنهم بطريقة إبداعية.
وفي جانب الترفيه، يحظى الأطفال بفرص يومية للاستمتاع بـأنشطة السباحة، الألعاب الجماعية، والمسابقات الترفيهية، في جو يسوده المرح والتوازن النفسي، مما يعمّق أثر التربية بالفرح.
ويؤمن المرصد بأن الاستثمار في الطفولة هو الطريق الأمثل لبناء مغرب آمن ومتماسك، ولهذا يشكل هذا المخيم منصة حقيقية لتأهيل الناشئة، ليس فقط بالمعرفة، بل أيضًا بالحب الصادق لهذا الوطن.
وهكذا، تضيء سماء مخيم أصيلة كل ليلة بنور الأمل، وبابتسامة طفلٍ تعلّم كيف يحب وطنه..
