.jpg)
لأول مرة الانطلاقة الرسمية للرالي العالمي Africa Eco من طنجة يستعد رالي AFRICA ECO RACE في نسخته السابعة عشرة لكتابة فصلٍ جديدٍ في تاريخه، حيث ستعطي إشارة انطلاقه ولأول مرة من مدينة طنجة الساحرة شمال المغرب.
هذه الانطلاقة الرمزية والفريدة والتي لم يكشف بعد عن موعدها، تجسد روح التجديد والتطلّع نحو المستقبل الذي يميّز هذا الرالي الدولي الشهير، مع مسارٍ جديد كليًا ومفاجآت في فئات السيارات، الدراجات النارية، الدراجات الرباعية، الشاحنات، إضافةً إلى صيغتي HISTORIC وRAID.
اختيار منظمي الرالي، بقيادة أسطورة الراليات الفرنسي جون لويس شليسر، لم يكن محض صدفة. فهذا القرار يعكس ارتباط شليسر العميق بالمغرب، البلد الذي قضى فيه سنوات طفولته وحقّق فيه جزءًا مهمًّا من مسيرته الرياضية المكلّلة بالألقاب العالمية في الراليات الصحراوية و من بينها فوزه مرتبن برالي باريس-داكار.
كما أنّ طنجة تُعدّ جسرًا استراتيجيًا بين أوروبا وإفريقيا، ومركزًا تاريخيًا للتبادل الثقافي والإبداع. بمينائها المهم وتاريخها الغني وحيويتها المعاصرة، تمثّل طنجة بوابةً طبيعية نحو القارة الإفريقية، وهو ما يتناغم تمامًا مع قيم رالي AFRICA ECO RACE: الانفتاح، الجرأة، الالتزام وتحدي الذات.
البرنامج الأولي للرالي:
20 – 21 يناير 2026: الفحص الأولي وتحميل المركبات في ميناء بجنوب فرنسا (سيُعلن عنه لاحقًا).
هذه الانطلاقة الرمزية والفريدة والتي لم يكشف بعد عن موعدها، تجسد روح التجديد والتطلّع نحو المستقبل الذي يميّز هذا الرالي الدولي الشهير، مع مسارٍ جديد كليًا ومفاجآت في فئات السيارات، الدراجات النارية، الدراجات الرباعية، الشاحنات، إضافةً إلى صيغتي HISTORIC وRAID.
اختيار منظمي الرالي، بقيادة أسطورة الراليات الفرنسي جون لويس شليسر، لم يكن محض صدفة. فهذا القرار يعكس ارتباط شليسر العميق بالمغرب، البلد الذي قضى فيه سنوات طفولته وحقّق فيه جزءًا مهمًّا من مسيرته الرياضية المكلّلة بالألقاب العالمية في الراليات الصحراوية و من بينها فوزه مرتبن برالي باريس-داكار.
كما أنّ طنجة تُعدّ جسرًا استراتيجيًا بين أوروبا وإفريقيا، ومركزًا تاريخيًا للتبادل الثقافي والإبداع. بمينائها المهم وتاريخها الغني وحيويتها المعاصرة، تمثّل طنجة بوابةً طبيعية نحو القارة الإفريقية، وهو ما يتناغم تمامًا مع قيم رالي AFRICA ECO RACE: الانفتاح، الجرأة، الالتزام وتحدي الذات.
البرنامج الأولي للرالي:
20 – 21 يناير 2026: الفحص الأولي وتحميل المركبات في ميناء بجنوب فرنسا (سيُعلن عنه لاحقًا).
