اعتبر المركز الإفريقي للأبحاث والدراسات الاستراتيجية، أن من شأن عودة الرئيس المنتخب دونالد ترامب ليصبح الرئيس 47 للولايات المتحدة الأمريكية، الذي يعد مهندس زخم مغربية الصحراء على الساحة الدولية، أن يعطي فرصة واعدة للتكريس الأممي للاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء.
وأكد المركز في بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس"، على الحاجة الملحة لمواكبة هذه الدينامية عبر إعادة النظر في المقاربات والآليات المعبأة للدفاع عن ملف الوحدة الترابية، سواء على المستوى المحلي أو الإفريقي أو الأممي.