تحت شعار "الأمازيغية ضمير حي في مجتمع متضامن " تحتفل مؤسسة روح أجدير الأطلس بخنيفرة بالسنة الأمازيغية الجديدة 2975 يومي 13 و14 يناير 2025؛ وسينظم حفل الافتتاح الرسمي يوم الاثنين 13 يناير 2025 ابتداء من الساعة 11 والنصف صباحا بقاعة الندوات بجماعة خنيفرة.
وحسب المنظمين؛ فإن هذه المبادرة تندرج في سياق البرنامج السنوي الذي أعدته المؤسسة وصادق عليه مجلسها الإداري يوم 27 دجنبر 2024؛ حيث أعدت المؤسسة بدعم من جماعة خنيفرة برنامجا موزعا على أقطاب ثلاثة: القطب العلمي المرتكز على تنظيم ندوة وطنية في موضوع: " اللغة الأمازيغية من التنصيص الدستوري إلى تفعيل الطابع الرسمي: أسئلة وانتظارات"؛ يشارك فيها باحثون في الحقول اللغوية واللسانية والسوسيولوجية والقانونية والبيداغوجية؛ وذلك يومي 13 و14 يناير 2025 بقاعة الندوات بجماعة خنيفرة.
أما القطب الثقافي والفني فيتضمن عرضا نوعيا يجسد غنى الثقافة الأمازيغية في الشعر والزجل والإيقاع والغناء ويبرز أهمية رأس السنة الأمازيغية في الذاكرة الوطنية وفي الثقافة والفنون المغربية بوجه عام وذلك يوم 14 يناير 2025 بقاعة العروض بغرفة التجارة والصناعة والخدمات بخنيفرة.
ومن أجل إعطاء نفس حي لهذا الاحتفال اختارت المؤسسة إقامة أربعة معارض بالمركز الثقافي أبو القاسم الزياني بخنيفرة موزعة على الإسهام النسائي في الألبسة ومنتوجات العيش والنمط الاحتفالي والوثائق الموسيقية الأمازيغية، بالإضافة إلى معرضين للفنون التشكيلية والكاليغرافية بتنسيق مع جمعية لمسات بخنيفرة ومؤسسة الإبداع الفني والأدبي التابعة للمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بخنيفرة.
وارتكازا على ثقافة الاعتراف ومن أجل التعريف بالإسهامات النوعية لبعض الشخصيات في مجالات العلم والمعرفة والثقافة؛ فقد قررت المؤسسة في خضم الاحتفال بالسنة الأمازيغية تكريم الباحث في اللغة والثقافة الأمازيغية ميلود الطايفي.
وحسب المنظمين؛ فإن هذه المبادرة تندرج في سياق البرنامج السنوي الذي أعدته المؤسسة وصادق عليه مجلسها الإداري يوم 27 دجنبر 2024؛ حيث أعدت المؤسسة بدعم من جماعة خنيفرة برنامجا موزعا على أقطاب ثلاثة: القطب العلمي المرتكز على تنظيم ندوة وطنية في موضوع: " اللغة الأمازيغية من التنصيص الدستوري إلى تفعيل الطابع الرسمي: أسئلة وانتظارات"؛ يشارك فيها باحثون في الحقول اللغوية واللسانية والسوسيولوجية والقانونية والبيداغوجية؛ وذلك يومي 13 و14 يناير 2025 بقاعة الندوات بجماعة خنيفرة.
أما القطب الثقافي والفني فيتضمن عرضا نوعيا يجسد غنى الثقافة الأمازيغية في الشعر والزجل والإيقاع والغناء ويبرز أهمية رأس السنة الأمازيغية في الذاكرة الوطنية وفي الثقافة والفنون المغربية بوجه عام وذلك يوم 14 يناير 2025 بقاعة العروض بغرفة التجارة والصناعة والخدمات بخنيفرة.
ومن أجل إعطاء نفس حي لهذا الاحتفال اختارت المؤسسة إقامة أربعة معارض بالمركز الثقافي أبو القاسم الزياني بخنيفرة موزعة على الإسهام النسائي في الألبسة ومنتوجات العيش والنمط الاحتفالي والوثائق الموسيقية الأمازيغية، بالإضافة إلى معرضين للفنون التشكيلية والكاليغرافية بتنسيق مع جمعية لمسات بخنيفرة ومؤسسة الإبداع الفني والأدبي التابعة للمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بخنيفرة.
وارتكازا على ثقافة الاعتراف ومن أجل التعريف بالإسهامات النوعية لبعض الشخصيات في مجالات العلم والمعرفة والثقافة؛ فقد قررت المؤسسة في خضم الاحتفال بالسنة الأمازيغية تكريم الباحث في اللغة والثقافة الأمازيغية ميلود الطايفي.