جوانب من أشغال المنتدى و فاطمة عاريب رئيسة المعهد الدولي للانتقال المستدام في افريقيا تحت شعار :" مواكبة التحولات في افريقيا.. زمن الإجراءات المستدامة والمبتكرة"، افتتحت صبيحة يوم الخميس 17أكتوبر2024 بمتحف محمد السادس لحضارة الماء بمراكش أشغال" منتدى الانتقال في إفريقيا"، المنظم من طرف المعهد الدولي للانتقال المستدام في إفريقيا.
وفي تصريح أدلت به لـ"أنفاس بريس"، قالت فاطمة عاريب رئيسة المعهد الدولي للانتقال المستدام في افريقيا: " أن إشكاليات التحولات في افريقيا وأهمية الحلول المبتكرة المستدامة، تضع المعهد أمام إبراز كل محاولات ومواكبة الجهود التي تبدلها البلدان الأفريقية، وأيضا مواكبة المعهد للجهود الوطنية، في هذا الصدد، وأن نشجع التعاون جنوب_ جنوب، وأن نحاول مواكبة الدبلوماسية المغربية في إفريقيا من خلال الدبلوماسية الموازية العلمية".
وأضافت عاريب أنه " من أجل إفريقيا مزدهرة وهو الشعار الرئيسي لهذا المنتدى، هو من أجل إفريقيا التي تستغل جميع خيراتها ومؤهلاتها لتلبية حاجيات ساكنتها، فالقارة السمراء لها من كل الإمكانيات والوسائل، ولديها شبابها وكل طاقاتها لكي تنطلق فعليا نحو إفريقيا مزدهرة".
وعرف المنتدى مشاركة شخصيات رفيعة المستوى، من باحثين وخبراء وطنيين ودوليين، وممثلين حكوميين ومسؤولين محليين، وشركاء استراتيجيين من المجتمع المدني.
وسيعرف اليوم الثاني من أشغال المنتدى عرض مشاريع مبتكرة وتسليط الضوء على أهمية الممارسات المحلية لمرافقة للتحولات المستدامة في إفريقيا، وهي بمثابة منصة لتبادل الخبرات والابتكار لاستكشاف التحديات والفرص المرتبطة بالتحولات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في إفريقيا، وأيضا لتشجيع الأعمال الملموسة المتوافقة مع السياقات المحلية.
ويطمح المعهد من خلال هذا المنتدى إلى تحفيز الجهود من أجل مستقبل أكثر مرونة وشمولية .
وفي تصريح أدلت به لـ"أنفاس بريس"، قالت فاطمة عاريب رئيسة المعهد الدولي للانتقال المستدام في افريقيا: " أن إشكاليات التحولات في افريقيا وأهمية الحلول المبتكرة المستدامة، تضع المعهد أمام إبراز كل محاولات ومواكبة الجهود التي تبدلها البلدان الأفريقية، وأيضا مواكبة المعهد للجهود الوطنية، في هذا الصدد، وأن نشجع التعاون جنوب_ جنوب، وأن نحاول مواكبة الدبلوماسية المغربية في إفريقيا من خلال الدبلوماسية الموازية العلمية".
وأضافت عاريب أنه " من أجل إفريقيا مزدهرة وهو الشعار الرئيسي لهذا المنتدى، هو من أجل إفريقيا التي تستغل جميع خيراتها ومؤهلاتها لتلبية حاجيات ساكنتها، فالقارة السمراء لها من كل الإمكانيات والوسائل، ولديها شبابها وكل طاقاتها لكي تنطلق فعليا نحو إفريقيا مزدهرة".
وعرف المنتدى مشاركة شخصيات رفيعة المستوى، من باحثين وخبراء وطنيين ودوليين، وممثلين حكوميين ومسؤولين محليين، وشركاء استراتيجيين من المجتمع المدني.
وسيعرف اليوم الثاني من أشغال المنتدى عرض مشاريع مبتكرة وتسليط الضوء على أهمية الممارسات المحلية لمرافقة للتحولات المستدامة في إفريقيا، وهي بمثابة منصة لتبادل الخبرات والابتكار لاستكشاف التحديات والفرص المرتبطة بالتحولات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في إفريقيا، وأيضا لتشجيع الأعمال الملموسة المتوافقة مع السياقات المحلية.
ويطمح المعهد من خلال هذا المنتدى إلى تحفيز الجهود من أجل مستقبل أكثر مرونة وشمولية .
