كشف أكسل بلعباسي، الناشط القبايلي أنه تم الأربعاء 12 شتنبر 2024 بقصر العدل بباريس، دراسة الطلب الجزائري لتسليمه للجزائر.
وأكد الناشط بلعباسي، أنه خلال هذه الجلسة، وجدت العدالة الفرنسية الملف فارغا والاتهامات واهية، وبأن خلفيته هي نشاطه من أجل السلام والديمقراطية لصالح حق تقرير المصير لشعب القبائل، وهو السبب الوحيد الذي دفع الجزائر العاصمة إلى هذه الوقاحة لتطلب من السلطات الفرنسية تسليمه لها.
ومن المتوقع أن تقرر المحكمة الفرنسية بشأن الملف يوم 2 أكتوبر 2024.
وأكد الناشط بلعباسي، أنه خلال هذه الجلسة، وجدت العدالة الفرنسية الملف فارغا والاتهامات واهية، وبأن خلفيته هي نشاطه من أجل السلام والديمقراطية لصالح حق تقرير المصير لشعب القبائل، وهو السبب الوحيد الذي دفع الجزائر العاصمة إلى هذه الوقاحة لتطلب من السلطات الفرنسية تسليمه لها.
ومن المتوقع أن تقرر المحكمة الفرنسية بشأن الملف يوم 2 أكتوبر 2024.