صدرت أوامر بإغلاق المدارس الابتدائية والثانوية في كويزون علقت مئات المدارس في الفلبين، من بينها العشرات في مانيلا، الثلاثاء 2 أبريل 2024، حصص الدراسة الحضورية بسبب المخاطر الصحية الناجمة عن موجة حر تضرب البلاد حاليا، حسبما أعلنت السلطات المدرسية.
ووصلت درجات الحرارة إلى 35,7 درجة مئوية في العاصمة، أي أقل بقليل من الرقم القياسي التاريخي للحرارة البالغ 38,6 درجة مئوية، والذي سجل في 17 ماي 1915.
ومن المتوقع أن ترتفع الحرارة إلى 43 درجة مئوية، غدا الأربعاء، في مانيلا وعشرات الأماكن الأخرى بالبلاد، وهو مستوى يعتبر "خطيرا"، بحسب توقعات المعهد الوطني للأرصاد الجوية.
من جانب آخر، أشار مسؤولون من وزارة التربية الفلبينية إلى أن السلطات المحلية بجزيرة لوزون الرئيسية، في الجزر الوسطى، وكذلك في جزيرة مينداناو الجنوبية، علقت حصص التعليم الحضورية أو قلصت عدد أيام الدراسة لتجنيب التلاميذ الساعات الأكثر حرارة في اليوم.
كما صدرت أوامر بإغلاق المدارس الابتدائية والثانوية في كويزون، المنطقة الأكثر اكتظاظا بالسكان في العاصمة، فيما أعطي للمؤسسات الأخرى خيار تقديم الحصص الدراسية عن بعد.
يذكر أن معهد الأرصاد الجوية حذر من أن بلوغ الحرارة مستوى يتراوح بين 42 و51 درجة مئوية قد يسبب تشنجات في العضلات وإرهاقا شديدا، إضافة إلى أن ضربات الشمس تبقى محتملة في ظل التعرض المستمر للأشعة الشمسية.
ووصلت درجات الحرارة إلى 35,7 درجة مئوية في العاصمة، أي أقل بقليل من الرقم القياسي التاريخي للحرارة البالغ 38,6 درجة مئوية، والذي سجل في 17 ماي 1915.
ومن المتوقع أن ترتفع الحرارة إلى 43 درجة مئوية، غدا الأربعاء، في مانيلا وعشرات الأماكن الأخرى بالبلاد، وهو مستوى يعتبر "خطيرا"، بحسب توقعات المعهد الوطني للأرصاد الجوية.
من جانب آخر، أشار مسؤولون من وزارة التربية الفلبينية إلى أن السلطات المحلية بجزيرة لوزون الرئيسية، في الجزر الوسطى، وكذلك في جزيرة مينداناو الجنوبية، علقت حصص التعليم الحضورية أو قلصت عدد أيام الدراسة لتجنيب التلاميذ الساعات الأكثر حرارة في اليوم.
كما صدرت أوامر بإغلاق المدارس الابتدائية والثانوية في كويزون، المنطقة الأكثر اكتظاظا بالسكان في العاصمة، فيما أعطي للمؤسسات الأخرى خيار تقديم الحصص الدراسية عن بعد.
يذكر أن معهد الأرصاد الجوية حذر من أن بلوغ الحرارة مستوى يتراوح بين 42 و51 درجة مئوية قد يسبب تشنجات في العضلات وإرهاقا شديدا، إضافة إلى أن ضربات الشمس تبقى محتملة في ظل التعرض المستمر للأشعة الشمسية.
