شدد رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار عزيز أخنوش، السبت 13 يناير 2024 بأكادير، على أن حكومته ستقوم بتنفيذ عدد من الإجراءات، التي تروم مواجهة ندرة الماء في جهة سوس ماسة، وذلك وعيا من الحكومة بأثر الإجهاد المائي على الفلاحة ومياه الشرب بالجهة.
وقال أخنوش في كلمة له أثناء انعقاد الجولة 10 من المنتديات الجهوية للفيدرالية الوطنية للمنتخبين التجمعيين، بجهة سوس ماسة، إن الحكومة تشتغل على رفع سعة وإنتاجية محطة تحلية مياه البحر باشتوكة آيت باها، وإنشاء محطة جديدة في تزنيت.
وأبرز أن محطة تحلية المياه على مستوى منطقة اشتوكة أيت باها، يتم استغلالها لتزويد مدن أكادير وإنزكان وأيت ملول بالماء الصالح للشرب، وتزويد مدن اشتوكة أيت باها وبيوكرى بالمياه الموجهة للسقي.
ونبه أخنوش إلى أن مدينة تزنيت تحتاج بدورها لمحطة لتحلية مياه البحر، بحيث لا يجب أن تكون موجهة فقط للماء الصالح للشرب، بل أيضا لقطاع الفلاحة، مؤكدا أن الحكومة تشتغل بجدية على إخراج هذه المحطة إلى حيز الوجود قريبا، خاصة وأنه تم الشروع في الدراسات المرتبطة بها.
ولفت رئيس حزب "الحمامة" في معرض كلمته، إلى أن منطقة تارودانت مهددة كذلك بندرة الماء، ولذلك فهي تحتاج كذلك لمحطة لتحلية مياه البحر، مشيرا إلى أن الملف المتعلق بالماء شهد في السابق إهدارا للكثير من الوقت.
وقال أخنوش في كلمة له أثناء انعقاد الجولة 10 من المنتديات الجهوية للفيدرالية الوطنية للمنتخبين التجمعيين، بجهة سوس ماسة، إن الحكومة تشتغل على رفع سعة وإنتاجية محطة تحلية مياه البحر باشتوكة آيت باها، وإنشاء محطة جديدة في تزنيت.
وأبرز أن محطة تحلية المياه على مستوى منطقة اشتوكة أيت باها، يتم استغلالها لتزويد مدن أكادير وإنزكان وأيت ملول بالماء الصالح للشرب، وتزويد مدن اشتوكة أيت باها وبيوكرى بالمياه الموجهة للسقي.
ونبه أخنوش إلى أن مدينة تزنيت تحتاج بدورها لمحطة لتحلية مياه البحر، بحيث لا يجب أن تكون موجهة فقط للماء الصالح للشرب، بل أيضا لقطاع الفلاحة، مؤكدا أن الحكومة تشتغل بجدية على إخراج هذه المحطة إلى حيز الوجود قريبا، خاصة وأنه تم الشروع في الدراسات المرتبطة بها.
ولفت رئيس حزب "الحمامة" في معرض كلمته، إلى أن منطقة تارودانت مهددة كذلك بندرة الماء، ولذلك فهي تحتاج كذلك لمحطة لتحلية مياه البحر، مشيرا إلى أن الملف المتعلق بالماء شهد في السابق إهدارا للكثير من الوقت.