إحتضنت، مؤخرا، مدينة العيون، اللقاء التواصلي التاسع لفائدة منخرطي التعاضدية العامة بجهة العيون الساقية الحمراء، حيث ترأس مولاي إبراهيم العثماني، رئيس المجلس الإداري هذا اللقاء التواصلي التاسع تحت شعار"تنزيل المخطط الاستراتيجي الخماسي2021-2025 للتعاضدية العامة رهين بتعزيز التواصل مع المنخرطين " بحضور أعضاء المكتب المسير ومناديب الجهات الجنوبية، والمدير العام والمراقبة العامة وأطر ومستخدمي التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية.
في البداية، استهل مولاي إبراهيم العثماني هذا اللقاء التواصلي باستعرض التعديلات المتعلقة بزيادة منح التقاعد، والوفاة، والتعزية، والتمدرس بالنسبة للأيتام، المتضمنة في القرار المشترك لوزير الصحة والحماية الاجتماعية ووزيرة الاقتصاد والمالية، والقاضي بالمصادقة على التعديلات المدخلة على النظام المحدد لكيفية تأسيس وتسيير الصندوق التكميلي عند الوفاة التابع للتعاضدية.
وأوضح في هذا السياق، أن تنزيل هذا القرار المشترك يشكل خطوة أساسية في مسار تجويد الخدمات المقدمة للمنخرطين، مشيرا إلى أن هذا الإجراء يندرج في إطار التزام التعاضدية العامة بتنفيذ الورش الملكي الرائد المتعلق بتعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة، مبرزا أن هذا القرار يقضي بالرفع من منحة التقاعد من 6500.00 درهم الى 35000.00 درهم، ومنحة الوفاة إلى 50.000.00 درهم، ومنحة التعزية من 2000 درهم إلى 4000 درهم، ومنحة التمدرس من 100 درهم إلى 700 درهم.
وشهد هذا اللقاء التواصلي حضور المنخرطين وذوي حقوقهم من مختلف القطاعات على مستوى الجهة، والذين استحسنوا هذه الخطوة الإيجابية، وتعتبر الأولى من نوعها في تاريخ هذه المؤسسة الاجتماعية ذات الأهداف الاجتماعية بالاقاليم الجنوبية ، والتي قدم من خلالها أجوبة عن جميع التساؤلات والاستفسارات عن العديد من الأمور التي تدخل في اختصاص التعاضدية العامة باعتبارها تقدم خدمات تكميلية وصحية واجتماعية للمنخرطين.
وقد شكل هذا اللقاء محطة تواصلية بالنسبة للمنخرطين وذوي حقوقهم وذلك من اجل الاستفسار في عدة مواضيع ذات صلة بالقطاع التعاضدي وذلك بهدف تجويد الخدمات الإدارية والصحية والاجتماعية المقدمة لجميع والمرتفقين خدمة للصالح العام.
ويأتي هذا اللقاء في سياق تبني الأجهزة المسيرة الحالية بقيادة مولاي إبراهيم العثماني سياسة التواصل المباشر مع المنخرطين وذوي حقوقهم التي يضمنها المخطط الاستراتيجي2021-2025 لتأهيل التعاضدية العامة.
والجدير بالذكر أن هذا اللقاء التواصلي هو التاسع من نوعه ضمن سلسلة اللقاءات التواصلية مع المنخرطين و ذوي حقوقهم التي انفتحت عليها الأجهزة المسيرة الحالية بقيادة رئيس المجلس الإداري والتي ستشمل كل جهات المملكة الشريفة وتهدف إلى التنزيل الفعلي للمضامين الجهوية المتقدمة التي سطرت بالمخطط الاستراتيجي الخماسي لتأهيل التعاضدية العامة .
وأكد مولاي إبراهيم العثماني انخراطه التام لإنجاح الورش الملكي حول الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة تماشيا مع رِؤية الملك محمد السادس .
في البداية، استهل مولاي إبراهيم العثماني هذا اللقاء التواصلي باستعرض التعديلات المتعلقة بزيادة منح التقاعد، والوفاة، والتعزية، والتمدرس بالنسبة للأيتام، المتضمنة في القرار المشترك لوزير الصحة والحماية الاجتماعية ووزيرة الاقتصاد والمالية، والقاضي بالمصادقة على التعديلات المدخلة على النظام المحدد لكيفية تأسيس وتسيير الصندوق التكميلي عند الوفاة التابع للتعاضدية.
وأوضح في هذا السياق، أن تنزيل هذا القرار المشترك يشكل خطوة أساسية في مسار تجويد الخدمات المقدمة للمنخرطين، مشيرا إلى أن هذا الإجراء يندرج في إطار التزام التعاضدية العامة بتنفيذ الورش الملكي الرائد المتعلق بتعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة، مبرزا أن هذا القرار يقضي بالرفع من منحة التقاعد من 6500.00 درهم الى 35000.00 درهم، ومنحة الوفاة إلى 50.000.00 درهم، ومنحة التعزية من 2000 درهم إلى 4000 درهم، ومنحة التمدرس من 100 درهم إلى 700 درهم.
وشهد هذا اللقاء التواصلي حضور المنخرطين وذوي حقوقهم من مختلف القطاعات على مستوى الجهة، والذين استحسنوا هذه الخطوة الإيجابية، وتعتبر الأولى من نوعها في تاريخ هذه المؤسسة الاجتماعية ذات الأهداف الاجتماعية بالاقاليم الجنوبية ، والتي قدم من خلالها أجوبة عن جميع التساؤلات والاستفسارات عن العديد من الأمور التي تدخل في اختصاص التعاضدية العامة باعتبارها تقدم خدمات تكميلية وصحية واجتماعية للمنخرطين.
وقد شكل هذا اللقاء محطة تواصلية بالنسبة للمنخرطين وذوي حقوقهم وذلك من اجل الاستفسار في عدة مواضيع ذات صلة بالقطاع التعاضدي وذلك بهدف تجويد الخدمات الإدارية والصحية والاجتماعية المقدمة لجميع والمرتفقين خدمة للصالح العام.
ويأتي هذا اللقاء في سياق تبني الأجهزة المسيرة الحالية بقيادة مولاي إبراهيم العثماني سياسة التواصل المباشر مع المنخرطين وذوي حقوقهم التي يضمنها المخطط الاستراتيجي2021-2025 لتأهيل التعاضدية العامة.
والجدير بالذكر أن هذا اللقاء التواصلي هو التاسع من نوعه ضمن سلسلة اللقاءات التواصلية مع المنخرطين و ذوي حقوقهم التي انفتحت عليها الأجهزة المسيرة الحالية بقيادة رئيس المجلس الإداري والتي ستشمل كل جهات المملكة الشريفة وتهدف إلى التنزيل الفعلي للمضامين الجهوية المتقدمة التي سطرت بالمخطط الاستراتيجي الخماسي لتأهيل التعاضدية العامة .
وأكد مولاي إبراهيم العثماني انخراطه التام لإنجاح الورش الملكي حول الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة تماشيا مع رِؤية الملك محمد السادس .