أكد رشيد التامك رئيس المجلس الإقليمي لآسا الزاگ، أن الشراكة المغربية الإماراتية تحمل دلالات ورمزيات عديدة، تخدم مصالح الوطن وبالخصوص الأقاليم الجنوبية للمملكة، باعتبارها واجهة لجلب الاستثمارات في مجال الطاقات المتجددة وغيرها.
وأضاف التامك الذي يحضر أشغال مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ المنظم بدولة الإمارات، أن البوادر الأولى لهذه الشراكة الثنائية تجلت في الخطوة الاستباقية التي اتخذتها دولة الإمارات بفتح قنصليتها بالأقاليم الجنوبية، مؤكدة بذلك دعمها لمغربية الصحراء، وحرصها على استكشاف الفرص للمساهمة في المشاريع الاقتصادية والإنسانية.
في نفس السياق، أبرز المتحدث أن "الاستثمار بالأقاليم الجنوبية للمملكة هو ترجمة لفلسفة الملك محمد السادس، ويتضح ذلك في التدابير التشريعية والتنظيمية الرامية لتحفيز المبادرة والاستثمار، وهو ما أشار إليه الخطاب الملكي الأخير بمناسبة الذكرى 47 للمسيرة الخضراء، والذي يؤكد الطموح الكبير للمملكة لاستكمال حلقات الرقي الاقتصادي والاجتماعي عن طريق الاستثمار.
واسترسل رئيس المجلس الإقليمي لأسا الزاك، قائلا "تتمتع جهة كلميم وادنون بمؤهلات كثيرة ومتنوعة مدعومة بتوفير مناخ محفز، إذ يعتبر إقليم آسا الزاگ وجهة جذابة جعلته في صلب اهتمامات الدولة كمنطقة مناسبة للاستثمار في الهيدروجين الأخضر كبديل من البدائل المتجددة".
وأضاف التامك الذي يحضر أشغال مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ المنظم بدولة الإمارات، أن البوادر الأولى لهذه الشراكة الثنائية تجلت في الخطوة الاستباقية التي اتخذتها دولة الإمارات بفتح قنصليتها بالأقاليم الجنوبية، مؤكدة بذلك دعمها لمغربية الصحراء، وحرصها على استكشاف الفرص للمساهمة في المشاريع الاقتصادية والإنسانية.
في نفس السياق، أبرز المتحدث أن "الاستثمار بالأقاليم الجنوبية للمملكة هو ترجمة لفلسفة الملك محمد السادس، ويتضح ذلك في التدابير التشريعية والتنظيمية الرامية لتحفيز المبادرة والاستثمار، وهو ما أشار إليه الخطاب الملكي الأخير بمناسبة الذكرى 47 للمسيرة الخضراء، والذي يؤكد الطموح الكبير للمملكة لاستكمال حلقات الرقي الاقتصادي والاجتماعي عن طريق الاستثمار.
واسترسل رئيس المجلس الإقليمي لأسا الزاك، قائلا "تتمتع جهة كلميم وادنون بمؤهلات كثيرة ومتنوعة مدعومة بتوفير مناخ محفز، إذ يعتبر إقليم آسا الزاگ وجهة جذابة جعلته في صلب اهتمامات الدولة كمنطقة مناسبة للاستثمار في الهيدروجين الأخضر كبديل من البدائل المتجددة".