رفض عبد الله غازي رئيس جماعة تيزنيت إدراج نقطة"إحداث نواة جامعية بالمدينة" تقدم بها منتخبو فريق الاتحاد الاشتراكي بالمجلس الجماعي للتداول بشأنها في الدورة العادية لشهر أكتوبر 2023، بعدما تلقوا دعوة الحضور من دون إدراج طلبهم.
وبحسب رسالة وقعها منتخبو الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بالمجلس الجماعي لتيزنيت، توصلت "أنفاس بريس"، بنسخة منها، فإن طلب إدراج نقطة " التداول حول احداث نواة جامعية بمدينة تيزنيت" له ما يبرره، خاصة وأن الجامعة من أهم المرافق الحيوية التي تساهم بشكل كبير في ترويج المدينة ثقافيا وعلميا ومعرفيا بالإضافة الى تحريك عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمدينة وهو أيضا مطلب جماعي يندرج في إطار العدالة المجالية، نظرا لما تشهده مجموعة من الأقاليم القريبة من إحداث مرافق جامعية بها، ونتيجة ارتفاع عدد الحاصلين على شواهد الباكلوريا في السنوات الأخيرة بالمدينة والاقليم، وما يتكبده هؤلاء الطلبة وأسرهم من مصاريف التنقلات والسفر والمعيشة بالمدن الجامعية علما ان نسب المستفيدين من المنح الجامعية ضعيف مقارنة مع أقاليم مجاورة، ما يهدد حاملي شواهد الباكلوريا من الهدر الجامعي خصوصا في صفوف الفتيات.
وشددت رسالة الأعضاء الاتحاديين، على أنه "لذلك صار لزاما ضرورة التفكير بشكل جدي في احداث نواة جامعية بالمدينة والقطع مع منطق اثارة الموضوع بشكل مناسباتي مع اقتراب كل موعد انتخابي، حيث أثير هذا الموضوع بشكل كبير خلال سنة التحضير للانتخابات الأخيرة لتتفاجأ الساكنة أن الموضوع مجرد بيع للوهم للمواطنات والمواطنين لاستمالة أصواتهم، متوقعين لا محالة أن الموضوع سيثار مجددا خلال التحضير للانتخابات المقبلة".
يشار إلى أن رسالة المنتخبين الاتحاديين وقعها كل من نوح أعراب، ويوسف بوميا، وكوثر بوتاقورت، وحيضر لزرق.
وبحسب رسالة وقعها منتخبو الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بالمجلس الجماعي لتيزنيت، توصلت "أنفاس بريس"، بنسخة منها، فإن طلب إدراج نقطة " التداول حول احداث نواة جامعية بمدينة تيزنيت" له ما يبرره، خاصة وأن الجامعة من أهم المرافق الحيوية التي تساهم بشكل كبير في ترويج المدينة ثقافيا وعلميا ومعرفيا بالإضافة الى تحريك عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمدينة وهو أيضا مطلب جماعي يندرج في إطار العدالة المجالية، نظرا لما تشهده مجموعة من الأقاليم القريبة من إحداث مرافق جامعية بها، ونتيجة ارتفاع عدد الحاصلين على شواهد الباكلوريا في السنوات الأخيرة بالمدينة والاقليم، وما يتكبده هؤلاء الطلبة وأسرهم من مصاريف التنقلات والسفر والمعيشة بالمدن الجامعية علما ان نسب المستفيدين من المنح الجامعية ضعيف مقارنة مع أقاليم مجاورة، ما يهدد حاملي شواهد الباكلوريا من الهدر الجامعي خصوصا في صفوف الفتيات.
وشددت رسالة الأعضاء الاتحاديين، على أنه "لذلك صار لزاما ضرورة التفكير بشكل جدي في احداث نواة جامعية بالمدينة والقطع مع منطق اثارة الموضوع بشكل مناسباتي مع اقتراب كل موعد انتخابي، حيث أثير هذا الموضوع بشكل كبير خلال سنة التحضير للانتخابات الأخيرة لتتفاجأ الساكنة أن الموضوع مجرد بيع للوهم للمواطنات والمواطنين لاستمالة أصواتهم، متوقعين لا محالة أن الموضوع سيثار مجددا خلال التحضير للانتخابات المقبلة".
يشار إلى أن رسالة المنتخبين الاتحاديين وقعها كل من نوح أعراب، ويوسف بوميا، وكوثر بوتاقورت، وحيضر لزرق.